كنتُ مدّاً بينَ هذا الثراء يـ صديقي ، مداً مُسجّى لـ قِبلة تقتل النبيّين !!
شدني رأيكَ كثيراً أيها الثامر .. حبي وخالص التحية لـ شخصك
استاذ محمد الى حد كلامك تنتهي المدرسة
كلام رائع
احسسنت النشر
وأنا أحوم في لُجج بحر كلماتك تمثّلت بين يديَّ رياضاً مدبّجة الازهار وجناناُ تجري من تحتها الأنهار قد صاحت بلابل الفصاحة على أفنان خمائلها ولاحت وجوه الملاحة في غدران مناهلها وفاغمت معانيها ثغور الفواغي الفاظها العبهرية.
لقد روّعت فؤادي عجبا وملكت حواسي حببا..
لا حرمنا الله من رحيق قلمك