الحروفُ التي كنتُ أكتبها لكِ كانت ذكية جِداً ووفية معي..
تجعلكِ مشغولة ب قرائتِها بينما تترُك لي ألف مساحة لإستنشاقكِ دون أن تعلمين
ماهي مُعجزة الوردة؟
أن لها قدمين تسيران بِها..
أنتِ
هناك حربٌ باردة تدور في رأسي..
وأنا مُترقِب
ماذا يدورُ في ذِهن أفكاري!!
الله
كان مستمتعاً جِداً حينَ خلقكِ
وحينَ أكملكِ
وأبدع في رسمكِ
كل الملائِكة التي رأتكِ صاحت "الله"