أن تراني أبتسم
لا تسألني عن السبب
لأن إبتسامتي ما كان سببها بشر
بل هي قناعة وإيمان بأن الله راض علي
أن تراني أبتسم
لا تسألني عن السبب
لأن إبتسامتي ما كان سببها بشر
بل هي قناعة وإيمان بأن الله راض علي
سألتُها : ماهو اكثر شئ يُعجبكِ بكِ ؟
قالت أنتَ ..
إبتسمت ولم أنبس ببنت شفة..
قالت اراكَ مُبتهجاً..
قلتُ لرُبما مرت ببالي فكرة تعنيكِ انتِ فابتسمت..
قالت تجيدُ التﻻعُبَ بالكلمات..
قلتُ أجل أنا كذلك لكنني بتﻻعُبي ﻻأُخطئ طريق الشباك..
قالت وهل أنا شبكة خُلقت لتُسدد بها أهدافك..
إبتسمتُ وتناولتُ عُلبةَ سجائري بيدي لاشعل سيجارة
فقلتُ لها
"يقال بأن وراء كل رجلٍ عظيمٍ إمراة ، وأنتِ المرأة التي خُلقت مِن أجلها دوافعي لتحقيقِ كل الاهداف"
-مذكراتي
عالمي مليئٌ بالوحوش
ووحدُكِ الأليفة
قد لا أكون دقيقاً في وصفكِ
لكنكِ تُشبهينَ وجهَ الحُب في عِناق الطفلِ لأُمه
تَمشي في عقلي..
لذلكَ كُلما باغت رأسي وجعاً..
تصرخُ أمي ما بك يا ولدي..
فأُجيبها لا عليكِ أُماه..
تعَثرَت فقط!
-تبا لمذكراتي
إتفقنا أن نكون واحِداً بكُل شئ
أن نعيشَ معاً
وأن نموت معاً
ف ما بالي أراكِ على قيدِ الحياة سعيدة بعد مرور ست سنوات من وفاتي!!
شلون تريدني أصدكَ وأكَول على إنسان هذا ميلف ويدور إذا هي الدنيا نفسها بطولها وعرضها تلف وتدور!