شكَد أحب وجوهكم
يبدو أن لاشيء يستحق
فالضياع هو من خُلقنا لأجله
هذه الفوضى
وما يجري
تجعلني مدركاً أن اللامبالاة هي الحل
أتخيل موتي
وأنا أمشي وأحمل بقلبي عرس
وأسقط دون ضجيج
ولا يحملني أحد
فقط أسمع أصواتاً تقبرني وهي تقول "مجرد كلب سقط"
لو تبع البشر وصايا الله كما يتبعون مُسيريهم ..
سيُلغي الله وقتها من رأسه فكرة جهنم ..