الروح التي ثُقبت بالهجر
لا تسألها لما لا تحمل أي مشاعر
الروح التي ثُقبت بالهجر
لا تسألها لما لا تحمل أي مشاعر
القبلة المطبوعة على شفتيّ آنِفاً
كانت أشبه بلغم أرضي
ينفجر لو مر من فوقه أحد
كما لو أنها تُخبرني بأن الحب يجب أن يكون لها فقط وإلا ستصبح القبلة سماً يقتلني فجأة وأنا أصلي في المسجد!!
المسلمون سيقولوا هنيئاً له حتماً سيدخل الجنة..
وأنتِ تعلمين وقتها بأن ليس هناك سوى الجحيم بإنتظاري..
إذا كانت الجنة لا يدخلها سوى الطيبون
ف كيف تلبسَ ذاك الخبيثُ ب صديقتي!!
راقت لي طيب لطاف كلماتك :
متابع لسطورك عزيزي بشار