أُحاولُ جاهِداً أن أُقنعَ نفسي بأنَ كُلَ شئٍ على ما يُرام
لكنَ قناعتي تُدرِك بأنها ليست الحقيقة!
الأن
أُحاولُ جاهِداً أن أُقنعَ نفسي بأنَ كُلَ شئٍ على ما يُرام
لكنَ قناعتي تُدرِك بأنها ليست الحقيقة!
الأن
من أشد لحظات السُخف التي يمرُ بِها الإنسان هي "التعلُق" وإياكم أن تسألوا عن السبب!
الأن
لم أعتد على البُكاء
وأجهلُ ساخراً شكلَ الدموع.!
لكنني حينَ أعلُككِ بفكري
لا أقوى وقتها حتى على أن أواجه نملة.!
الأن
سئمتُ منكِ
تسقينَهُم حُباً
وعنهُم تمضغينَ العُلقما
أما آن لكِ يا روحي أن تنضُجي وتعقلي وتعرفي كم أنتِ ساذِجة!
الأن
تعَالي نَنقل الحَربَ الى البيتِ،
أرميكِ بوَردةٍ فينفجرُ في وجهكِ الصباحُ..
-عبد العظيم فنجان
لطالما إعتدتُ أن أذكركِ في السطر الأول من كُل نص.!
لإيماني بأن الفكرة يجب أن تكونَ واضحةً من البداية.!
ولإنكِ فكرتي.!
غادرتِني.!
فأصبحَ السطرُ الأولُ فارغاً.!
لذا لا تتعجبي حين تقرأيّ نصاً لي ذاتَ يومٍ مُثقلٌ بالجهل.!
الأن
المثاليةُ في الحُب
تقتُل الحُب
والموتُ من أجلكِ
يُحيي الموت
صباحكُم حرفي
يستمتعُ الوجعُ بي.!
كما لو كنتُ ك عِلكةٍ يمضغُها بشراهة.!
وحين يمتصُ ما بي من حياة
يبصُقَني على الأرض.!
فلا أنا الميتُ ولا أنا الحي.!
الأن
متابعه..