رُكامكِ لم يدفني
على الأقل ما زلتُ ألوح بيدي للقطط
رُكامكِ لم يدفني
على الأقل ما زلتُ ألوح بيدي للقطط
جميل
أن يحدُث العُنف
على هيئةِ حُب
على هيئةِ شوق
على هيئةِ قُبلة..
تتَمشى في عقلي..
لذلكَ كُلما باغت رأسي وجعاً..
تصرخُ أمي ما بك يا ولدي..
فأُجيبها لا عليكِ أُماه..
تعَثرَت فقط!
أيها الموت
يقيناً أعلم بأنك بارع في إختطاف القبيح والجميل
لكنني نوعك المفضل
ف لما لا تعير لي أي إنتباه؟؟