الرجل الذي قال لك انه اقوى مما تظنين عند الفراق
كان يكذب من شدة الانكسار..
الان
الرجل الذي قال لك انه اقوى مما تظنين عند الفراق
كان يكذب من شدة الانكسار..
الان
تعالي نُسوي خِلافاتِنا..
بشرط أن تتقمصي ألمي وتُخبريني كيفَ حالُكِ الأن.؟
مُقدرٌ أن نعيشَ الألمَ فتاتي!
وأن يكونَ الفقدُ وشماً لائِقاً على قلبينا!
ما زِلتُ وفياً مع عاداتي
ما زِلتُ أذكُركِ في صلاتي
ما زِلتُ أحتاجُكِ في كُلِ أوقاتي
لكنني يا عزيزتي لا أحتمل
فالبُعد أرهقني وما عادَ في رأسي فِكرةً تُقنِعُ أخواتها
لأعترف لكِ
شتمتُكِ ذاتَ يومٍ ألف مرة
حاولتُ بشتى الطُرق سلخَكِ من قلبي وإجهاضكِ من أفكاري
لكنني تذكرتُ إبتسامتكِ
وكطفلٍ صغيرٍ دون قصدٍ أساءَ وقال "أسف"
الان
تجبرنا على الاتيان صوبك بشار !!
لا أشبهُ سوى بائعِ الزهور على رصيفٍ لا يلقي التحية عليهِ سوى العصافير..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيل
تجبرنا على الاتيان صوبك بشار !!
ف ليكُن طريقُكِ من أمامي دائما ف تُلقي التحيةَ عليّ وأُهديكِ وردة..
التعديل الأخير تم بواسطة بـشــــار ; 6/February/2018 الساعة 8:02 am
ما أعتدتُ الهروبَ في حياتي يوماً..
وحينَ قررتُ الهروبَ منكِ!
وجدتُكِ بإنتظاري!
الان
ولأن العالمَ بشِع
والأُناسُ تفوحُ مِنهُم رائِحةَ الزيفِ والكذب
قررتُ أن أكونَ طائشاً أهوجاً أعوجاً مُهرجاً في كُلِ تصرُفاتي
وأن أسيرَ ك صعلوكٍ بائس وراءَ تلك الموجة
لا حُبا بهذهِ الأشياءَ أصبحت هكذا
لكن أحببتُ أن يكونَ الجِدُ والحقيقة والصدق في تعامُلي معكِ أنتِ فقط
لذلك ميزتُكِ!
الان
مدونة تنبض أدبا وفنا ورووعة وصدقا
ما أرق وأعذب ترانيمك استاذنا القدير
نحنُ نتشكل وفقَ ما يُرغِمنا الإحساسُ أن نكون ، وفقَ ما نؤمن بهِ من دونِ تصنُع ، فالألوانُ المُتعددة لا تعني أن الحياة جميلة . يكفي لونٌ واحد يُشعرنا بالأمان وليكُن هذا اللون على هيئةِ "صِدق"مدونة تنبض أدبا وفنا ورووعة وصدقا
ما أرق وأعذب ترانيمك استاذنا القدير
سارا الألق
أسعدتي شخصي والورق
إمتنانٌ وتحية
