أنا أسوء رجُلٍ صبورٍ في هذا الكون..
فلا تختبريني!!
أنا أسوء رجُلٍ صبورٍ في هذا الكون..
فلا تختبريني!!
كيف لنا معشر المُذنبين أن نعيشَ في عالمٍ نقيٍ ك هذا.!
كثيراً تمعني في عيني.!
ف حينَ يجيئ الفُراق.!
لن تنامي ليلةً هادئةً ابدا.!
حافظي عليّ
أو قولي لي عيناك ليست جميلة.!
وانصرفي هكذا وكأن شيئاً لم يكُن.!
أُحب أن أكتب لا حُباً بالكتابة.!
لكنني أجدُها مفروضةً عليّ.!
كرجُلٍ أحمق مفروضٌ على فتاةٍ مسكينة.!
الفرقُ بيني وبين هذه الفتاة.!
إنني أُجيد التلاعُب بالكلمات لا هي من تتلاعب بي.!
رُبما هي عادة سيئة من عاداتي الكُثر.!
أنني لا أحتك بكُلِ من هبَ ودَب.!
التعديل الأخير تم بواسطة بـشــــار ; 8/March/2018 الساعة 10:23 am
ليس بالضرورة أن تُشاركونني أحرُفي.!
يكفي تنفُسها بصدق فقط.!
ماذا سيحدُث
لو تشكلت جروحي ك "الشسمة" في رواية فرانكشتاين في بغداد!
يا تُرى
أستشملُني بالإنتقام.!
كله الان
لستُ واثقاً من أن ثمة نورٌ في نهاية النفق.!
فالنور الذي أبحثُ عنه قد إنطفئ من حياتي وإلى الأبد..
حياتي مُزدحمة بالأنقياء!!
وأنا المُذنب الذي يستيقظ في كُلِ يومٍ على ذنبٍ جديد!!!