عندما كنتُ صغيراً..
كنتُ أحلمُ أن أطيرَ وأُحلق بعيداً وأن يُخلق لي جِنحان.!
ولأنني مهووسٌ بفكرتي
أخبرتني أُمي بأنني حينَ أكبر سأتمكنُ من الطيران.!
وما زلتُ حتى هذهِ اللحظة أُصدقُ أمي.!
الان
عندما كنتُ صغيراً..
كنتُ أحلمُ أن أطيرَ وأُحلق بعيداً وأن يُخلق لي جِنحان.!
ولأنني مهووسٌ بفكرتي
أخبرتني أُمي بأنني حينَ أكبر سأتمكنُ من الطيران.!
وما زلتُ حتى هذهِ اللحظة أُصدقُ أمي.!
الان
تلك التي تشبههك، ركضت وراءها شارعين، كيف أقول لها أني أمشي خلفها على وله من جمر ؟
أحرُفي نائمة..
والإحساس في مرحلة سُباتٍ مشروعة!
تغفو أحلامي على نافذة الليل
لتضحك لي شمس النهار
تزرع داخلي الأماني
ينشلني النور من روح الظلام
تطربني قهوتي ...!
حين أرى وجهك ضاحكاً في الفنجان
تمتزج أرواحنا مع كل رشفة أمل
وتنبت داخلي ورود تملأ دمي شذا
لأتمتم : مساء الياسمين بنكهة عينيك
كنتُ أبكمَ قبلَ أن أعرفِها
وحين رأيتُها
صرختُ يا الله
وردت عليّ
أنا أُحبُك أيضا.!