أنتَ وعدتني أن لا تموت.!
لكنكِ لم تعدينني بأنكِ ستبقيّ حية.!!!
الان
كُنا ثلاثة أصدقاء
السعادة رغبتنا كثيراً ذلك اليوم
أكلنا وشربنا وأمضينا وقتاً من الألفةِ لا يُنسى
حتى حصلَ ذاك الإنفجار.!
واقع مر في حياتي
أتعدُني أن تأتي وقتَ زفافي.!
لا أعلم
فوقتَها سأكونُ مُنشغِلاً بموعدٍ مُهم مع حشدٍ من الديدان الجائعة.!
الان
هل التُفاحة التي تُزين عُنقي رسالة ربانية لي بأنني مُذنب.!؟
الان
أنا لا أُجيد الصُراخ.!
ف الضجيجُ الذي يُحدثهُ صمتي كافٍ عليّ.!
الان
كتاباتك بشار