الحُب بيني وبينكِ
كان سعيداً لوهلة.!
يشبهُ ذاك الفتى الذي يركُض نحو أُمه.!
ليُخبرها بأنهُ تفوَق في المدرسة.!
السيئُ بالأمر قبل أن يُخبرها بتفوقهِ ماتت.!
الان
الحُب بيني وبينكِ
كان سعيداً لوهلة.!
يشبهُ ذاك الفتى الذي يركُض نحو أُمه.!
ليُخبرها بأنهُ تفوَق في المدرسة.!
السيئُ بالأمر قبل أن يُخبرها بتفوقهِ ماتت.!
الان
أنا لستُ سيئاً.!
حين دعوتُ الله ذات يوم أن يُبعد عنكِ السيئين.!
ف لما أبتعدتي.!
الان
يا صديقي
دعكِ من النساء
وتزوج الدانوب الازرق.!
كيف لنا أن ننجمع
وأنتِ إمراةٌ غارقة بالسلام
وأنا رجُلٌ قلبي ينبُض في جوف رصاصة.!
كان طولها لا يتعدى أيسر صدري.!
وبرغم هذا أجدُني أمام حُسنِها ضئيلا.!
لاتفرض نفسك على احد.!
ولا تدق بابا ليس لك بداخله حاجة.!
ولاتكن متاحا لاحد.!
ولاتبتسم فقط لأنك تريد ان تجاملهم.!
ولاداعي ان تدعي الانكسار والوحدة.!
ابتسم لنفسك وامضي
وكأنك لا ترى احدا امامك.!
كيف لي أن أموتَ
وأنا لم أحيا بكِ بعد.!
المزاج الان
https://m.youtube.com/watch?v=IDaJ7rFg66A