رغبة بدائية ....
إنه هنا ...
هذا النص لحاجات كثيره كتلك التي في نفس يعقوب .......
وهذا دليل على انني ممتلئة بكل شئ..,, لكن ما بال يدي قصيرة ..والاماني بقيت اماني لا تقََََبلُ الافصاحََََ ولا التحقيق ......
ذلكّّ الصخب .....
أغلقتُ الحكايةََ كا ذكرت أصابعي ...لكني فتحتُُُ شرفة الترقب ..بين هضاب مدينةٍٍٍٍ مترفة ...ألهث ُُُ لاأقترب من صوته وعينيه البراقة.,,,
حيث ان الشوق ََ أخطبوط ...ولعاب اللهفة ِ منثال على يومي ..يضك على صدري يطبقُُ وتداُُ ...يثير ُُ غبار الأ رق ...
كنست ُ ملامح ََ المدينة..طرقات موحشة ..أعمدة نور معطله ...
كلام غرق في لجة ِ الصمت ....وووو.....
أنفاس ُُ تلهث ُُ في جنبات ِِ رئةًًً سوداء ....
مكان ُُ معتم هو كواليس ُُ الاشياء ...
هممتُُ بالهروب من كل هذا ........داهمني اليأس ’’’
هل تتحسس يا مكاناًً دافئاًً.........؟
بئسا لحواسنا ...وعجزنا ودمع كدُس مستعمراتٍٍ داخل زفير .حار ...
وماذا بعد ...
دندنة ُ وجع ٍٍ لا ينهي ....