النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

سرطان المبيض أحدث مستجدات التشخيص

الزوار من محركات البحث: 66 المشاهدات : 1606 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    سرطان المبيض أحدث مستجدات التشخيص

    TODAY - 08 August, 2010
    سرطان المبيض.. أحدث مستجدات التشخيص
    أبحاث علمية لتطوير اختبارات ترصده في مراحله المبكرة

    كمبردج (ولاية ماساتشوستس الأميركية)
    في عام 2009 شخصت 21500 امرأة أميركية بسرطان المبيض، بينما توفيت بالمرض 14600 امرأة. وعلى الرغم من أنه أقل حدوثا مقارنة بسرطان الثدي، الذي تم تشخيص 192 ألف حالة به عام 2009، وتوفيت بسببه 44 ألف امرأة، فإن سرطان المبيض أشد فتكا منه بثلاث مرات.
    أهمية التشخيص المبكر
    * سرطان المبيض مرض فتاك، خصوصا لأن 75 في المائة من حالاته تشخص متأخرة، بعد أن يكون السرطان منتشرا إلى خارج المبيضين، وغالبا عبر منطقة البطن. وعندما يحدث هذا فإن نسبة الناجيات بعد مرور 5 سنوات من التشخيص تبلغ 30 في المائة. أما في ما يخص نسبة 25 في المائة الأخرى من الحالات التي يتم تشخيصها مبكرا، فإن الأمور تختلف تماما، إذ إن نسبة النجاة بعد مرور 5 سنوات تصل إلى 90 في المائة.
    والاختلاف الكبير في نسبة الناجيات بسبب التشخيص المبكر أو المتأخر، يضع سرطان المبيض كهدف يدفع الباحثين إلى ضرورة تحسين وسائل رصده المبكر، لتقليل الوفيات بسببه، كما يرى الدكتور ستيفن سكايتس الباحث في مستشفى ماساتشوستس العمومي في بوسطن. ويقول سكايتس: «إن استطعنا أن نعثر عليه في مرحلته المبكرة، فإن وسائل العلاج الحالية ستتمكن من شفاء الكثير من النساء اللاتي يهلكن بسببه عند عدم تشخيصهن».
    إلا أن الرصد المبكر يتسم بصعوبات لأسباب كثيرة. فمن النادر أن يكتشف الأطباء الأورام في مراحلها الأولى، لأن المبيضين يقعان في عمق جسم المرأة، ولذا يصعب على الأطباء تحسسها. وإضافة إلى هذا فإن أورام سرطان المبيض ليس لها أورام غير سرطانية تسبقها precancerous lesion (على عكس سرطان القولون حيث يمكن رؤية أورام الأنسجة المخاطية polyp وإزالتها عند فحص القولون).

    علامات بيولوجية
    * وفي ما قد يمكن لسرطان المبيض إصدار علامات بيولوجية، وهي مواد كيميائية في الدم أو البول تشير إلى وجود أمر ما، فإنه لم يتم التعرف حتى الآن على أي علامة محددة ترتبط بهذا السرطان. والعلامة البيولوجية المسماة «سي إيه - 125» (CA - 125) التي سمعت بها غالبية النساء، لم يتم اعتمادها حتى الآن، على الرغم من أن النتائج النهائية لتجربة مسح كبيرة - سنذكرها لاحقا - قد تغير هذا الاعتقاد.
    كما أننا لا نعرف إن كان أي من العلامات البيولوجية الأخرى التي تظهر في المراحل المتقدمة من سرطان المبيض ترتبط حقا بمراحل المرض المبكرة.
    موجات فوق صوتية
    * المنطلق الآخر للرصد المبكر لسرطان المبيض هو استخدام الموجات فوق الصوتية الموجهة عبر المهبل transvaginal ultrasound بإدخال جهاز محول للطاقة transducer في داخل المهبل للحصول على تصوير بالموجات فوق الصوتية للمبيضين. وبمقدور هذه الوسيلة العثور على الأورام. إلا أن أغلب الأورام في المبيضين غير سرطانية، ولذا فإن العملية الجراحية هي الوسيلة الوحيدة للتعرف على الفوارق بين تلك الأورام.
    ولذلك فإن التصوير بالموجات فوق الصوتية عبر المهبل سيقود إلى إجراء عمليات جراحية غير ضرورية لكل حالة في المبيض. وبخلاف ذلك، فإن فحص القولون أو سرطان عنق الرحم (بمنظار القولون أو بهدف اختبار اللطخة المستخلصة، على التوالي) يمكنهما رصد السرطان من دون أي عملية جراحية.
    وبما أنه لا يوجد اختبار أو فحص مثالي، ومهما كانت طريقة الفحص، فإن النساء اللواتي لا يوجد لديهن سرطان في المبيض، سيخضعن في كل الأحوال للجراحة. ويقول الدكتور سكايتس: «في الواقع إن هناك حدا محددا - قد يفاجأ الناس به - وهو أن العدد الأدنى لعدد الفحوصات والمسوحات المقبولة هو أن تنفذ 10 عمليات جراحية، مقابل الحصول على حالة سرطانية واحدة. وإذا كان عدد العمليات أكثر، مقابل إزالة سرطان واحد، فإن الفحص أو المسح لا يعتبر مقبولا». ولا توجد أي خطط حتى الآن لتغيير هذا الحد.

    أعراض السرطان
    * يطلق على سرطان المبيض اسم «القاتل الصامت»، لأن من المعتقد أن أعراضه لا تظهر إلا بعدما يصل السرطان إلى مرحلة يصعب الشفاء منها تقريبا. إلا أن الكثير من النساء اللاتي أصبن بهذا السرطان لا يتفقن مع هذا الرأي، إذ إنهن يشرن إلى ظهور ألم في منطقة البطن أو في الجهاز الهضمي قبل تشخيص المرض لديهن.
    وفي دراسة نشرت عام 2007 قال باحثون في جامعة واشنطن بقيادة الدكتورة بربارا غوف، إنهم تعرفوا على مجموعة من الشكاوى الجسدية التي غالبا ما تظهر لدى النساء المصابات بسرطان المبيض. وقد شكل الفهرس الخاص بالأعراض الذي وضعه الفريق العلمي، قاعدة اتفق عليها الخبراء، الذين أصدروا بعد سنة من نشر البحث بيانا يحتوي على أربعة أعراض لعلامات التحذير المبكر لهذا السرطان، وهي: الانتفاخ، الضغط أو الألم في منطقة الحوض، صعوبة الأكل أو الشعور بالامتلاء بسرعة، الحاجة الملحة المتكررة إلى التبول.
    إلا أن بعض الخبراء يظلون متشائمين حيال هذه الأعراض، ويعتقدون أن المراحل المبكرة من سرطان المبيض لا تقود إلى ظهور أي أعراض، وأن تلك الأعراض المذكورة سابقا يمكنها التعريف بالمراحل المتقدمة من سرطان المبيض. ويشعر خبراء آخرون بالقلق من أن تلك الأعراض المذكورة عمومية وغامضة، كما أنها قد تحدث مصاحبة لعدة مشكلات صحية أخرى غير سرطان المبيض، مثل حالة القولون العصبي، وعدوى المثانة.
    وقد وجدت إحدى الدراسات أن امرأة واحدة من بين 100 امرأة ظهرت لديها تلك الأعراض، كانت مصابة بسرطان المبيض في مراحله المبكرة.
    ومع هذا فإن الكثير من الخبراء يعتقدون أن هذه الأعراض هي أفضل ما هو موجود حاليا، ولذا فعلى النساء اللاتي تظهر الأعراض لديهن وتستمر لفترة شهر، مراجعة الطبيب.
    تجارب جارية
    * تجرى حاليا اثنتان من التجارب الكبيرة المحكمة، بهدف التوصل لمعرفة ما إذا كان بمقدور اختبار مؤشر «سي إيه - 125»، واختبار الموجات فوق الصوتية عبر المهبل، تحسين معدلات النجاة لدى النساء اللاتي تعدّين سن اليأس من المحيض من اللاتي يتهددهن خطر الإصابة بهذا السرطان.
    وقد عرضت النتائج الأولى للتجارب عام 2009 إلا أنه لا يتوقع أن تظهر النتائج النهائية، ومن ضمنها البيانات حول أعداد الوفيات، إلا بعد سنوات.
    وكجزء من تجربة يجريها معهد السرطان الوطني الأميركي حول فحوصات سرطانات البروستاتا، الرئة، القولون، والمبيض National Cancer Institute›s Prostate, Lung, Colon and Ovarian Cancer Screening Trial، تم توزيع أكثر من 75 ألف امرأة سليمة، بشكل عشوائي لإجراء اختبار سنوي لمؤشر «سي إيه - 125»، إضافة إلى اختبار الموجات فوق الصوتية عبر المهبل. وإن حدث وكانت نتائج أي من الاختبارين مؤكدة، فإن المرأة تحول إلى طبيب لمتابعة حالتها.
    إلا أن نتائج التجربة لا تزال مخيبة للآمال حتى الآن. فبعد إجراء الاختبارات المستمرة على مدى أكثر من أربعة أعوام، خضعت 19.4 امرأة قي المتوسط إلى عملية جراحية لكل حالة تم تشخيص سرطان المبيض فيها - أي أكثر من العدد 10 للعمليات الجراحية المذكور أعلاه - بينما ظهر أن 72 في المائة من السرطانات التي تم العثور عليها كانت في مراحلها المتأخرة.
    لكن نتائج أولية أخرى كانت واعدة أكثر في التجربة المشتركة لاختبار سرطان المبيض في المملكة المتحدة the United Kingdom Collaborative Trial of Ovarian Cancer Screening التي شارك الدكتور سكايتس في التخطيط لها. فقد وزعت أكثر من 202 ألف امرأة عشوائيا، ووضعت إما في مجموعة لا تخضع لأي اختبار، وإما في مجموعة الاختبار سنويا بالموجات فوق الصوتية عبر المهبل (مع تكرار الاختبار والتحويل إلى الطبيب إن اقتضى الأمر)، أو لاختبارات متعددة الجوانب تتضمن اختبار مؤشر «سي إيه - 125» يتبعه اختبار بالموجات فوق الصوتية عبر المهبل، لبعض المشاركات اللاتي يتم انتقاؤهن، اعتمادا على مؤشر «سي إيه - 125». وإن حدثت زيادة ملموسة في مؤشر «سي إيه - 125» لدى المشاركات في المجموعة المتعددة الجوانب، بحيث ازداد عن مستواه المعتمد، فإن اختبارا لهذا المؤشر واختبارا آخر بالموجات فوق الصوتية ينفذان فورا.
    وقد أظهرت النتائج للسنة الأولى من الاختبارات أن نحو 50 في المائة من السرطانات التي تم رصدها في كلا الاختبارين كانت تقع ضمن المراحل المبكرة للسرطان، وهذه النتيجة أكثر من الضعف في نتائج اختبارات الرعاية الصحية السارية حاليا، التي يتم العثور خلالها عادة على 25 في المائة من الحالات السرطانية في مراحلها المبكرة.
    وكان متوسط عدد الجراحات اللازمة للعثور على حالة سرطانية واحدة بعد إجراء اختبار مؤشر «سي إيه - 125» واختبار الموجات فوق الصوتية ممتازا، وهو 2.9. أما في مجموعة اختبار الموجات فوق الصوتية فقط فكان العدد 35.2 عملية جراحية للعثور على حالة سرطانية واحدة.
    وبينما تبدو النتائج الأولية للسنة الأولى مشجعة، فإن النتائج النهائية للسنوات اللاحقة ستمثل علامة مهمة تشير إلى مدى أهمية الاختبارات للكشف عن سرطان المبيض على المدى الطويل. وحتى الإعلان عن تلك النتائج، فإنه لا يمكن الجزم بأي استنتاجات. ويؤمل أن تنتهي هذه التجربة البريطانية عام 2015.
    وعلى الرغم من أن مؤشر «سي إيه - 125» يعتبر، عموما، علامة على المراحل المتأخرة من سرطان المبيض، فإن الدكتور سكايتس يعتقد أن بمقدوره أن يصبح مؤشرا مبكرا للنساء اللاتي لديهن خطر متوسط للإصابة بهذا السرطان، خصوصا أثناء إجراء الاختبارات الشخصية. وهذا ما يعني رصد قيمة هذا المؤشر على مدى الزمن، وتقييم تغيراته، وعلاقة تلك التغيرات بالمؤشرات الصحية الشخصية الأخرى للمرأة.
    تطويرات جديدة


    * لزمن طويل، كان يعتقد أن غالبية سرطانات المبيض تبدأ على سطح (ظهارة) المبيض epithelium، إلا أن أبحاث علماء الأمراض في مستشفى بريغهام والأمراض النسائية التابع لجامعة هارفارد في بوسطن، وفي مؤسسات علمية أخرى، تغير ملامح هذه الصورة. إذ يبدو الآن أن بعض سرطانات المبيض تبرز من نهايات قناة فالوب في الهدب fimbriae، التي تشابه امتداد الإصبع التي تحاذي المبيض. وقد قاد هذا الاكتشاف بعض العلماء إلى التكهن بأن المراحل المبكرة من سرطان المبيض والمراحل المتأخرة منه، هما مرضان منفصلان.
    ويعتقد الدكتور مايكل بيرر، مدير علوم السرطانات النسائية في مستشفى ماساتشوستس العمومي، أن سرطان الهدب القريب من المبيض يشكل 75 في المائة من الحالات التي تتحول إلى سرطانات قاتلة. ويقول: «هذا لأنه (أي السرطان) يجلس هناك في الفضاء، ويمكنه الانتشار، ولذا تنتقل جزيئاته لكي تضرب المبيض، ولكنها، وهذا هو المهم، تنتشر عبر منطقة البطن بشكل مبكر أثناء نموها الطبيعي. وهذا السرطان خبيث مقارنة بالسرطان (الجيد) الذي يأتي، كما نعتقد، من التكيسات الحاصلة داخل المبيض. فهذا السرطان الأخير يتحول على أكثر الاحتمالات إلى أورام لها مراحل زمنية أطول، ويمكن رصدها عند فحص منطقة الحوض، ثم إزالتها جراحيا». إلا أن الجميع لا يتفقون مع الرأي القائل بأن أورام نهايات الهدب تلعب هذا الدور الكبير.
    من جهة أخرى، إن حدث وتم التوصل إلى أن بعض أورام المبيض أكثر خبثا من الأورام الأخرى لأسباب تتعلق بالجينات، فسيكون بمقدور التقنيات الجينية التعرف على الأهداف الواجب استهدافها من قبل العلاجات الجديدة. كما أن الباحثين من أمثال سكايتس وبيرر يوظفون تقنيات مطورة، مثل التحليل الطيفي الكتلي لرصد علامات بيولوجية أدق يمكنها التعرف على هذا السرطان.
    ما العمل؟
    * رغم تقدم الأبحاث فإن النتائج لا تزال قليلة، مقارنة بما حدث من تطور في أبحاث سرطان الثدي وعلاجه. فإن هناك الكثير من الخطوات التي بإمكان النساء اتباعها:
    * تعرّفي على مخاطر الإصابة
    * يصبح اختبار مؤشر «سي إيه - 125» واختبار الموجات فوق الصوتية عبر المهبل مهمين، إن كنت من المعرضين لخطر أكبر في الإصابة بسرطان المبيض. كما أنك معرضة وراثيا لهذا السرطان، إن كانت واحدة من قريباتك: أمك، أو أختك، أو ابنتك، أو جدتك، أو عمتك، أو ابنة أختك أو ابنة أخيك، من المصابات به. كما أن النساء من حاملات جيني BRCA1 وBRCA2 المشوهين، المسببين لسرطان الثدي، معرضات لخطر كبير في الإصابة. ويوصي أغلب الخبراء بإجراء توليفة من الاختبارات للنساء الأكثر عرضة للإصابة، تشمل اختبار مؤشر «سي إيه - 125» مع اختبار الموجات فوق الصوتية عبر المهبل كل ستة أشهر. وإن ظهرت قيمة مؤشر «سي إيه - 125» مؤكدة فإن ذلك سيعني أن الإصابة مؤكدة فعلا، ولذا فإن من المفروض إجراء عملية جراحية. أما النساء المعرضات أكثر لخطر الإصابة اللاتي ما زلن في أعمار الإنجاب، فعليهن التفكير أيضا في إزالة مبايضهن عند وجود الإصابة المؤكدة، وهي عملية فعالة بنسبة 90 في المائة لدرء وقوع سرطان المبيض.
    * ارصدي الآلام في منطقة وسط البطن
    * إن كنت من المعرضات الأكثر خطرا للإصابة بسرطان المبيض، فعليك الانتباه إلى أي أعراض لآلام جديدة في منطقة البطن وفي الحوض، تستمر لشهر أو أكثر، حتى ولو كنت تحاولين اتخاذ خطوات للتخفيف منها، مثل تناول الملينات أو إجراء التمارين الرياضية أو تغيير النظام الغذائي.
    إنك تعرفين أمورك الطبيعية، ولذا فإن أصابك القلق فإن عليك زيارة طبيب الأمراض النسائية لفحص الحوض. وإن أدى هذا الفحص إلى حدوث شك في الإصابة فينبغي إجراء اختبار بالموجات فوق الصوتية عبر المهبل، ثم بعد ذلك ربما إجراء اختبار لمؤشر «سي إيه - 125». وإن كانت هناك حاجة لإجراء جراحة فإن طبيب الأمراض السرطانية النسائية أو أي طبيب جراح خبير بأورام سرطان المبيض، سيقوم بإجرائها.

    * رسالة هارفارد «مراقبة صحة المرأة»

  2. #2
    صديق مؤسس
    صاحبة الامتياز
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 27,178 المواضيع: 3,882
    صوتيات: 103 سوالف عراقية: 65
    التقييم: 5826
    مزاجي: هادئة
    أكلتي المفضلة: مسوية رجيم
    موبايلي: Iphon 6 plus
    آخر نشاط: 5/August/2024
    مقالات المدونة: 77
    الله يكفينا الشر ويشافي كل مريض يارب
    شكراا سالي على المعلومات انا شخصيا اجهلها

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    المڶڪـہ ..!
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,018 المواضيع: 943
    التقييم: 724
    آخر نشاط: 17/May/2011
    مقالات المدونة: 4
    الله يشافي كل مريض
    مشكورة عيوني

  4. #4
    في الحياة قصص اخرى
    ~أإنســــآنــهـ~
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: in my Dream
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,411 المواضيع: 287
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 780
    مزاجي: تمام
    موبايلي: nokia x2-01
    آخر نشاط: 16/April/2014
    مقالات المدونة: 3
    اعوذ بالله
    الله يبعدني ويعد المسلمين عنة
    حلينا ولا علينة ان شاء الله
    مشكورة سالي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال