سماءٌ مُمَزَّقةْ
معَ غروب الشَمسِ..
ٍيمتلئُ الأفقُ بالخَفافِيش
،،،،،،،،،،،،،
كلَّما أَسْرَجوا خُيولَهم
ِارتدوا أَقنعةَ الشيطان
،،،،،،،،،،،،،،،،،
هذهِ الجَمرةُ
تَكَفَّلنا بإذكاءِ نيرانِها..
لنُعيدَ للهِ ذكرَهُ ..!ُ
ِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هؤﻻءِ أدﻻّؤنا..إذ ﻻسبيلَ
ِلمعرفةِ الصحراء..
أﻻ باتباعِ غُبارِ بَساطِيلِهم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تَعالوا لنُطيحَ بهؤﻻءِ اﻷوغاد
ولكنْ لنضبط َساعاتِنا وفقَ
توقيتِ كلابِهِم اﻷَليفةِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ياه .. لَقَدْ صفَّقّ لهُ الحُضورُ
كانوا يملؤونَ جيوبَهِ ذَهباً
ويُقلِّدونهُ وسامَ حتفِهِ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هؤلاءِ. . ماركاتٌ مُسَجَّلةٌ
لذا هم ﻻيُخْطِئون أبداً..
ﻷَنَّ الله معهم..!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،َ
ْ
ابتهاجًا بالخَيبةِ ...
نَحتَفي بعامِنا الجديدِ
نبَحثُ في سمائِنا المُمَّزقةِ
عن عالمٍ سعيد
ِ
عادل قاسم