تخيل أن تجعل من قلبك متحف ...
كل صورة لها ذكرى مشاعر تجسدت
نقوش تركت خلفها أثر في نفسك
تعودإليها عندما تمر ذكرى على بالك
تجد نفسك تقف على اعتاب باب المتحف
وتبحث عن تلك الذكريات وتبدا رحلة
الحنين والألم والتوق وهنا يكون للدمع وقفه
تنهمر الدموع والبكاء في صمت على ماذا لا تدري؟
على حبيب ٍ قد رحل وترك في أعماقك جرح لايندمل
أم على طيبة قلب عانت من الخذلال الجروح كثيرة
والأحزان لاتنتهي لذلك عاهدت قلبي بـ أني أغلقته
واعلنت النسيان وأن أنظر أمامي ولا أعود إلى الخلف .