سكون ينفرج وخيوط تنتشي وزئير قد خانه اللقاء
فأصبح عديم الوفاء لتلك المتصنعة ..هي تقضم الكلمات
كما لو كانت تصافح هواء قد شاخ ظله وانحرف عبقه
احسب نفسي اني اسوق السكون الى قلبي
ولم اعير لقلبي الإهتمام فأنا اغير على جسدي بسكب الأحزان
دون انذار
صرخات انثرها في مملكة البحار ولا مجيب ....