هناك احتمال لقصة جينفر جديدة في حياة الممثل الأميركي الشهير براد بيت، الذي عاد إلى “سوق العزوبية” حسب المصطلح الأميركي، بعد انفصاله قبل أكثر من عام عن زوجته أنجلينا جولي بعد علاقة عاطفية طويلة وزواج دام سنتين. ولكن جينفر الأخرى ليست زوجته السابقة جنيفر آنستون، التي تواصل معها بعد انفصاله عن جولي. فمن هي؟
من هي؟
وبحسب عدة تقارير صحفية أميركية، فإن العالم قد يكون على موعد مع ولادة ثنائي هوليوودي جديد، يجمع بين بيت البالغ من العمر 53 عاماً والممثلة الأميركية جنيفر لورنس، البالغة من العمر 27 عاماً، التي انفصلت هي الأخرى عن صديقها المخرج دارين أرونوفسكي، مخرج آخر أفلامها Mother وصاحب رائعة Black Swan، الذي ارتبطت به عاطفياً لمدة عام. وانتشرت شائعة العلاقة الجديدة، يوم الأربعاء 13 ديسمبر 2017، بعد أن تصدرت صورة النجمين غلاف مجلة The Star، تحت عنوان “ليالي حميمية”.
وبحسب موقع Fox News فإن مصدراً قال للمجلة، إن “بيت معجب بـلورنس منذ سنوات”، رغم فارق السن بينهما، وإنهما يقضيان منذ فترة أمسيات ساهرة.. هناك رابط تفاهم كبير بينهما”. وقال ذات المصدر إن بيت هو من بادر بالاتصال بلورنس، بعد أن حصل على رقم هاتفها من صديق مشترك، وإن بيت كان يشعر ببعض التوتر قبل التواصل معها، إلا أن أحد أصدقائه المقربين شجعه على اتخاذ الخطوة الأولى. من ناحية أخرى، أكد موقع Gossip Cop أن كل التقارير حول العلاقة الجديدة بين بيت ولورنس، ما هي إلا تقارير تحمل الكثير من المبالغة حول طبيعة ما يدور بينهما. فيما ذكرت صحيفة The Sun البريطانية، أن لورنس انفصلت عن حبيبها المخرج أرنوفسكي، البالغ من العمر 48 عاماً، بسبب فارق السن، لكن الصحيفة عادت وأكدت أن هذا لم يمنع لورنس أن تواعد رجالاً أكبر منها من قبله، فأقامت علاقة مع المغني كريس مارتن البالغ من العمر 40 عاماً.