من طقوس عبادة الشيطان نبش القبور واستخراج الجثث ولا سيما الحديثة منها، فيغرسون فيها الصليب المقلوب، ويمارسون الجنس حولها، من طقوس إحدى هذه الجماعات إخراج عظام الميت ثلاث مرات في العام، ويقول "كتاب الشيطان" عن هؤلاء الموتى:"ها هم يخرجون... ليسوا أعدائكم، أنما هم مناصروكم على ما تحاربون من أجله.. لقد خلعوا عن أجسادكم عفن اللحم الإنساني... عفونة الإيمان البشرى... سيؤازونكم كما يؤازركم الصديق (الشيطان)... ها هي ضحكاتهم اسمعها ولا يسمعها غيري... ها هم يخرجون من تحت الأرضعرايا... فألبسوهم ما تيسر لكم من سواد".
وفى 3 يناير 1997 مجاء في صحيفة يديعوت احرونوت الإسرائيلية ידיעות אחרונות:
"جماعة عبدة الشيطانتنتهك قبر جنديإسرائيلي... طائفة عبادةالشيطان التي يبلغ عدد أعضائها طبقا لإحصائية الكمبيوتر 4500 شخصًا... قام أعضاء الطائفة بانتهاك حرمة قبر الجندي اليهودي "نيف اموينيل" لإخراج عظام جثته من القبر... أن طائفة عبادة الشيطان حاولت بواسطة إقامة طقوس شيطانية خاصة بهم إعادة الحياة للجندي في يوم ذكرى وفاته، على أساس اعتقادهم بأن الروح ترتد لجسد الإنسان فو يوم وفاة صاحب الجسد لمدة دقائق قبل منتصف ليلة ذكرى الوفاة".