شوف يامشتاق لو نقلت الموضوع اطالبك انت والعجوز كات بدفع كامل الحقوق المترتبه على ذلك ( حقوق نشر وطباعة ) ...
<<<< يفكر يطالب بكم
عن نفسي أعيش مع كبار كفار قريش ( بسم الله عليهم )
بس بجد عناد الى ابعد درجة اضرب لك مثل بسيط كنا في سفر الى منطقة الجنوب في بلادي وهي منطقة جبلية مخيفة وانا اخاف جدا من المرتفعات حاولت اتمالك نفسي وأخي العزيز يصعد بي الى قمة الجبال ولما بدأ يعلو ويرتفع وارى الهاوية طالبته بالنزول ويكفى ما وصل إليه وأذن من طين واخرى من عجين ولا كأنني اتكلم
باسم حرام عليك كفاية خلاص خلينا ننزل وهو يقول لي لسا الروووعة فوق الى ان وصلت الى مرحلة البكاء وبديت ابكي واصرخ فيه نزلني وروح اطلع انت بعدين لوحدك عند القرود عندها نزل من الجبل شويه وكنت حأموت بالسكتة ..
غالبية الاسر عناد وتسلط وقوانين صارمة قد تكون من حرصهم ومحبتهم لكن هذا الحب والاهتمام خانق
قليل من الحرية لن يضر و الفشل بعد التجربة لابأس به تلك الاحاطة والحرص المبالغ فيه يخلق روح ضعيفة لا تقوى على المواجهة سهلة الانكسار اذا لم تجد من تستند عليه
اكو شخص حوالية كثير من اليعاندون بقولهن وافعالهم فكان ميجادلهم وعندما ينقاشو بشي اويصرون عليه بشيئ يقوللهم انت صح فمرت ايام زاره صديقه قال له لماذا انت ما ترد عليهم عنادهم وانت تعلم انه انت صح وهم الغلط اجابه صح قولك الزائر ظل يتحدث ويبنصحة انت لازم ترد وانت وانت وقال له تره انا اتكلم لمصلحتك وكل كلامي صح .جاوبه صح. المعاند مثل القفل وضائع مفتاحة الكلام معهم كل قشة الصغيرة في مهب الرياح .
والدي قليل العناد ... او لنقل انا لا انظر للموضوع من نفس منظارك ... اعتقد لـ اختلاف الاجيال سبب مُباشر لذلك اتقبل ما يقولة الوالد بصدر رحب ... قد اكون من القلائل الذين يقولون هذا الكلام ولكن اعتقد السبب يعود لـ استقلاليتي عن العائلة بسن ١٨ عام و اعتمادي الكامل على نفسي ... هذه التجربة اعطتني الكثير من الصبر و طولة البال ... لهذا اجد تبرير لكل تصرف من تصرفات الوالد ... حفظ الله والدك صديقي العزيز
كنت اقرأ بالردود وانا اضحك بلا شعور
يوجد معنا اشباه صناديد قريش
بس الفرق انه ماكو اصنام من الحجر او التمر يعبدونها من دون الله....
حقيقة (اطباع) قريش
وغلط ان نصنفهم بالكفرة حتى لو كان من باب الإيناس
ع العموم
هناك عقول ساخطة شاخصة متعجرفة
اوامر بلا تفكير او حتى تقريب
مواقف كثيرة لا اذكرها
من التشدد
اقرب الأمثلة مازال الكثير حولنا
يلعنون الأنثى ليل نهار
ولا ترى زوجها الا في ليلة العمر
ومازال النساء في بعض القرى
لا ترى الأنثى وجه اختها...
عيب ومنكر والخروج عما وجدنا عليه ابائنا وكبرائنا
وليس لها من الزواج الا (هز) الراس بنعم ... كالدابة
وبنت العم لإبن العم تراكمات عفنة
وزوابع شيطانية يستحي منها ابا الحكم وامية ابن ابي الصلت
والمفاهيم متخلفة
هم تميزو بأود البنات..
وفي مجتمعنا بتجميد حواسهن في كثير من المناطق..
عجرفة المدرسين والسيطرة السوداوية
والتسلط بشكل مسعور
لا اريد ان نعرج على قصص الخدم والخادمات
وقد اصبحن ايماء تحت سيدها وابناء ابناء سيدها
قصص كثيرة على مدار اليوم
في الختام
يفترض بأن يكون هناك مصل لتقليل من هذه الظاهرة
لأنها معدية حقيقتا
لكن العلم في تقدم وازدهار
واتوقع الكفرة يمرقون من الدين
كما يمرق السهم من الرمية
كان دينا فأصبح بأفعالهم (تينا)
ولكن مع التقدم العلمي وظهور
الروبورتات سوف نرى جيلا يتماشى مع كل الزنقات
اكتفي
اشكرك وبعنف
لو جلبت فلم اللمبي كفار قريش
اهووو تغيررر
كان روعه
عود شنو الموضوع ....
؟
لكي ندخل في طلاييب لا حل لها ...؟
ملاحظه للجميع ....
أنا إنسان غير مثقف ...
يعني خريج ... ثاني ابتدائي ....
ولا أعرف شيء عن السياسه ....
لأنني في صراحه اتابع .. افلام فقط ....
وأهم شي عندي ...
كارتون
..
توم وجيري ....
ولذلك ....
عذراً منكم إن لم أدخل من خلال الموضوع
...
كونك انسان لا تفهم في السياسة
هاي بحد ذاتها ثقافة
ليست عند اي شخص عربي
وكونك انسان معاك ثاني ابتدائي
اني بعد اولى ابتدائي
وتوم وجيري
حاليا علم يدرس في جامعات الدول المتقدمة
اني من يجي توم وجيري
انسى نفسي ومن عبر
وكل ليلة بشوف فلم فلمين
كون اتابع افلام
هاي عيني قمة الثقافة
بس ركز ع الأفلام البوليسية
تنمي عندك حاجة اسمها
ضبط النفس والقيادية
لأن كل رئيس عصابة محنك
مداعبة اخوي ع الطاير
اهم شي الأخلاق
وعذرا لصاحب الموضوع
بس راق لي رد سلام
لطيبته وسعة صدره
اشكرك وبعنف عزيزي
سمر قندي وعزيزي سلام
الأفلام البوليسيه إن شاء الله قيد التحضير
..
وأنا من المتابعين لها من زمان ....
تحياتي لك ....
أما بالنسبه الى الأخلاق ...
افهمها جيداً ... بدون ان تتكلم عنها انت اخي العزيز ...
لأننا في العراق العظيم ...
نمتلك قمة الأخلاق ...
وقمة الحنان والعاطفه ...
والأنسان ... مهما يكن صغيراً .... يبقى كبيراً من خلال العقل ...
وانا ابن العراق الذي لم ولن يخضع مهما كلف الأمر ...
ومهما ... كانوا أعدائنا ..
لأننا عراقييون ...
شاء الطغات ام أبو ...
ومعنى كلامي ....
أي إنسان يتحدى ارض العراق ...
وليس كلامي ... مخصوص لك ... لأنك لست ... ممن أعنيه بالكلام ...
وأخوك المتحدث ...
خريج ... ( مسلسل بيت الطين) ...