لم يقتلني غيابك... لكن يقتلني تمرد قلبي بالحنين إليك
لم يقتلني غيابك... لكن يقتلني تمرد قلبي بالحنين إليك
ما في أوجُع من اللحظة إللِي تحس فيها إنك ولا شيء عند أكثر شخص تحبّة.
يوجعنى الابتعاد عنك ولا استطيع الاقتراب منك
في غيابك لم يعد الحزن ضيفا ثقيلا .. بل أصبح من أهل البيت
نيرانٌ من الشوقِ تحترقُ بداخلي وتناهيدٌ من الغرامِ تشهقُ قبل اللقاء ضربتُ على يسار صدري بقوةٍ وبدأت حلقاتُ الصمتِ والعِناد
قسوتُ على وريدي وألجمتُ فاهَ العناق وخلوتُ بين زوايا النسيانِ أطلبُ الرحيل وبدأ السُقم يُزلزلُ وترَ العشقِ والجنون
وللأسف حان وقت الوداع
إذآ لم تكَن قادراً علىَ الوفآء لآ تنطق بكَلمةة وعد .
أحتاجك كثيراً ولكني أخبئ مرارة إحتياجي خلف أقنعة القوة ، أخبئ ألم وحدتي داخل شرايين الصمت .
متابعة
لم آسمععَ صوتہ منذ مدة ولكنني ﺎتذكر ضحكتہ واتذكر كلامہ الذي كان يسعدنني
أفتقدهہ جدا