كأي خيبةٍ مرت بلا زمن ... كنتِ احداها ... وها انا الآن اكابد ذاك الشرف .
لم يعد الموت مرعبآ فقد أصبحت ألحياة أشد رعبآً
حقا هي شمس ك اسمها ... اعترف انني لا احتاج لكوب قهوة في الصباح ما دامت نافذتها تطل على قاعة استراحتي :)
لا أقارن نفسي بأحد لذلك أنا ارى نفسي قدوة لي
اليوم وحين حل السفر ... بدأت القصة
لا أريد سوى بعض الهدوء وأن لا أفكر سوى براحة البال
تعالوا نختار تفصيلة يتمحور حولها أعتراف الخميس
ثم نقطف الكلام من الشفاه جهراً..