(عشگ حامد)
....
چنه فقره
وچانت القريه التلمنه
قريه ميته بلا حياة
وچنه نتجاسم فگرنه .. نضيفه كلنه
اوين مايچهب يبات
وچان برد الشته يگرص بالضلوع
وبالدشاديش الفقيره يمرن علينه الليالي الباردات
ومن سموم الصيف چنه نلوذ بفياي النخل
حدر العثوگ الداليات
وچان ديوان السلف عامر بناسه
وبالدلال العامرات
وچان من دون الشباب اليحب حامد
وشكثر چانت الحامد ذكريات
وياعشك حامد عشك ولد العشاير
لو حياة وي اليحبها
لو بلياه ممات ..
وچان حامد عنده شوفة سلمى عيد
وبس عليها افكاره دوم مشتتات
وچنه لو ضيعنه حامد
عالشريعه يروح
بلكت تجي تترس ماي سلمى وي البنات
وكبرت القريه الزغيره
وكبر حامد
وانقبل باحلى المعاهد
وفارگ اهله وراح يدرس
وفارگ هوايه سوالف
وشاف وادم ماهي وادم
مو اهل دلّه ومضايف
وشاف دنيه مگذله وكلها سفور
كبل ماچان الها شايف
وصار حامد يستحي يگول آنه ابن ذيچ الطوايف
وعلى شدهة بال منكم ضاع حامد
واول حچايه حچاها
حلفاني مااجيبن طاري سلمى
خاف يسمع بيها واحد
وصار عنوان التخلف ثوب سلمى بعين حامد
وگام يچذب من يواعد
وفارگ عيونه الشرار وصار بارد
وگام كل ساعه يصارح وحده حامد
وصار گعدة مكتبه او وگفات ختله عشك حامد
وسلمى تترس ماي وتبدي بجدرها
وكل خميس عيونها تناشدني
ماجه وياك حامد؟؟
وحامد ولاچنه حامد
وسلمى تصبر
وياصبر سلمى على صبر الگاع زايد
وحامد الحبه الجديد
يالف ابيوت وقصايد
وناس تنشد ياهو حامد؟
انه حامد
وانت حامد
وكل قسم بيه مية حامد...