هم قلمي ليحرك اناملي فكانت هذه اللوحه المطرزه بحروف الشوق تنساب من شفاه المساء لحنا تعزفه اوتار قلبي اليكم لتتراقص النغمات جواري على شاطئ الاماني وتصفق اوردتي مغموره في كأس ترافه ينساب على اوصالي فيتمايل النسيم على اكتاري لآتغزل حالما لتطبق جفناي واتمنى ان لااستفيق وهناك يحكي لكم الليل قصتي التي لاتنتهي وقبل ان تسمعوه اشربوا من فنجان قهوتي الساخنه والتذوا برشفها لتعرفوا ان للحياة اشكالا مختلفه ومذاقا اخر حين تغادر الشمس شرفكم وترتدي السماء ثوبها الداكن فما اشهى الحروف المتطايره من فوهة قلما لايدون في سفره غير الحب والالحان