المرأة مخلوقة أصلاً للدلع و الدلال و تتزيّن بالنعومة و الجمال... هذه كلها صفات يميّز الله بها الاطفال.. حيث النقاء و الطهر و الوداعة.
انا لا أحب المسترجلات و لا اشباه النساء... احبهن بريئات كالاطفال، لا خبث ولا حقد و لا غرور... احبهن بكل حب الطفولة... وهذه هي قمّة الرجولة!
بعيدا عن العصبية اخوي
يبدو انك مررت بتجربة
مع انثى جعلتك تصل لمرحلة كفار قريش
تناقض مع نفسك واضح
سطوة ورجم وكأنك ترجم الشياطين
لو كان لك تجربة عزيزي قاسية
لا الومك فهي عوامل انهيار
تهدد ذاكرتك بالهذيان
توقف ولا تلوك الحروف كما تلوك اللقمة
طبيعي ردة فعلك قوية لدرجة القرف
كما لو كنت ترى الأنثى عامل نظافة
هو انتقام وسخرية متهالكة لا تسمن ولا تغني من جوع
عود نفسك على مرونة ان ترى تجاربك هي من اجل نضوجك
ومزيد من الخبرات
فبدون النساء نحن كالجسد من غير راس
الأنثى بطبيعتها حتى لو كانت قبيحة
هيا إنسانه لها شوط في الحياة سوف تسعد به لأنها
حساسة تتأثر حتى من الأنفاس
كونها اصبحت شمطاء رعناء
لو تصنعت الجمال وتغنوجت
هو المطلوب....
الرجل فينا يتزوج الثانية ليرجع مراهق
ويدلع بعد ماباقي الا تلبسو زوجته (مريلة) وقت الأكل
اخي الحبيب
لا بد من استقطاب كل مقومات الجمال
عند الأنثى
وفي مقدمتها
الدلع والغنج
الأنثى التي تتغنوج حتى بعد الستون عاما
انثى حافضت على كل اركان جسدها حتى لا يتهالك
مالعيب في ذالك
معاك دراهم عزيزتي الأنثى
دلعي نفسك تغنوجي صيري طفلة
حتى لو لم تمتلكين عشر الجمال
فالدنيا كلها خلقت من اجلك
ما اجمل الأنثى حينما تتناسى جمالها لأنها حقا طفلة
احترم كل انثى تمارس طفولتها بعد سن الأربعين
كم هي رائعة اذا كانت الخبرة تدعمها ...
كوني طفلة ايتها الرائعة
اشكرك وبعنف
ياسمر قندي حبيبي هي وجهة نظر في اطار اخلاقي صرف