مرحباً أعزائي
هنا سأقرأ لكم مايسقط بيدي من كتاب ، صفحة ، مجلة ، أو حتى قصاصة ..
شرط أن تلامس قلوبكم وأسماعكم شغفاً
تقبلوا فضفضتي معكم
وسيزيدني سعداً أن تشاركوني ما تقرأون .
مرحباً أعزائي
هنا سأقرأ لكم مايسقط بيدي من كتاب ، صفحة ، مجلة ، أو حتى قصاصة ..
شرط أن تلامس قلوبكم وأسماعكم شغفاً
تقبلوا فضفضتي معكم
وسيزيدني سعداً أن تشاركوني ما تقرأون .
الساعة 11:41م
(نسمع دائماً بأنّنا أفراد نعيش عالمنا بشكل فردي، ولكنّنا في الوقت نفسه، لا يمكننا اتّخاذ قرار خاص بنا، في الوقت الذي ينبغي علينا أن نعمل ونختار أشياءنا وحياتنا بأنفسنا إلا أننا نجد أن الآخرين هم الذين يختارون ويقررون عنا. هل واجهت نفسك يوماً وعرفت حقيقتها؟ من أنت؟ هل أنت شخص حقيقي أم مزيف؟ أصلي أم نسخة عن الآخرين أم أنك شخص حر؟ هل أنت عميق ممتلئ أم سطحي فارغ؟ ما مدى صدقك مع الحياة؟ هل تشعر بأن اختياراتك في الحياة نابعة من رغبة خاصة في داخلك، أم أنها رغبة الآخرين وأنت تعمل فقط على تنفيذها؟ كم هي النسبة المئوية التي تطبق فيها أراءك الخاصة ووجهات نظرك في الحياة؟ )
# أنصت الى ذاتك .
مُشاركة^^.
يسعدني
11:49م
(لطالما أحببت ذلك الإنسان الحقيقي الذي لا تخدعه المظاهر ولا ينقاد وراء اختيارات الآخرين وآراءهم، هذا الشخص الذي يعيش حياته بصدق كامل سواء أمام نفسه أو أمام الآخرين فمهما كانت طريقته الحياتية وكيفما كانت اختياراته طالما كانت صادقة ونابعة من أعماق روحه فأنا احترمها، لقد أحببت دائماً ذلك الشخص الذي يمحص ويستغور داخله ويستطيع أن يقرر ويعرف؛ وبالتالي يفهم ما تحتاج إليه روحه وما لا تحتاجه.)
# أنصت الى ذاتك .
سنان انطوان
11:58م
(اليوم هو الخميس وكان القس تَد هاريس قد انتهى لتوه من إعداد الشاي حين وصلت لألقي عليه التحية في "بيت المدرسة" الواقع في مقبرة "أدولف فريدريك" وسط الطريق المؤدي إلى المحطة العالمية في العاصمة السويدية استوكهولم، التقيت تّد وتحدثنا عن الحياة والبشر وكم نحن بشكل لا يصدق أن معظمنا يعيش حياته مشوشاً كالتائه لا يعرف ماذا يريد وعلى الرغم من أننا نعيش حياة آمنة في بيئة مستقرة منظمة بصورة كبيرة إلا أننا رغم ذلك لا نشعر بالأمان ونحس بأننا ضالين لا نعرف من نحن، ولا ماذا نريد؟)
# أنصت الى ذاتك .
ربما الفكرة والأحساس يجذبان البقاء هنا بين السطور ... متابع
12:02م
( - هناك شيء ما في داخلنا، نظرية ما، مفهوم ما حول الحياة والمعنى من وجودنا، هو الذي يعطينا الطاقة والدافع كي ننهض صباح كل يوم من الفراش ونواصل حياتنا، هو الذي يزودنا بالقوة لنحيا وجودنا، بدون ذلك المعنى يفقد الإنسان موطئ قدمه في الحياة ويصبح فارغاً ويشعر بالخواء.)
# أنصت الى ذاتك .
الصديق ضياء ، يسعدني ذلك