آرثر هنريك راموس دي أوليفرا والمعروف باسم آرثر هو اسم من أبرز الأسماء المهمة في كرة القدم في هذه الأثناء، آرثر كان أكبر المساعدين لفريقه في مسيرته في كأس الليبرتادوريس حتى توج جريميو باللقب قبل أيام، وبعدها مباشرة بدأ اسمه بالبروز وبدأ الإعلام بتسليط الأضواء عليه بسبب اهتمام البارسا به.
وبعدما ظهر اللاعب في صورة على شبكات التواصل الاجتماعي وهو مرتدي قميص البارسا مع روبرت فرنانديز السكرتير الفني للنادي، طمأن لاعب الوسط البرازيلي جماهير فريقه واعتذر عن عدم إمكانيته للعب في كأس العالم للأندية بسبب الإصابة، حيث قال:"لسوء الحظ لن أستطيع المشاركة في كأس العالم للأنديه بسبب الإصابة، ولكن قلبي وكل طاقاتي مع الفريق الذي أصبح عائلتي وبالتأكيد زملائي سيفعلون ما عليهم، أنا أكن كل الحب والاحترام لهذا النادي الذي ساعدني منذ أن كنت في الرابعة عشر من عمري، وبالتأكيد لن أسمح لنفسي بالخروج من الباب الخلفي"
وحسب البعض فإن الذي يقصده آرثر بالباب الخلفي هو الخروج عبر كسر عقده دون موافقة ناديه.