متابعة ..
حلو
ومن جهه اخرى للضطهاد بعيد عن الدين ربما يكون حرص ومنع الام او الاخت او الزوجة من الخطأ يكون حرص وحفاظ ليس اظطهاد لان المرأة جوهرة اذا فقدت بريقها تموت وتنطفي .
قد بينت من خلال السؤال (
ان الله قال الى عيسى من خلال الانجيل ((ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع)
والله قال لمحمد من خلال القران (الرجال قوامون على النساء)
زين ليش الله قال لعسى ماكو فرق بين رجال والنساء
وقال لمحمد لا الرجال هم القوامون؟ )
دور الزمان والمكان في التشريع
وام القوامون كانت مشروطة والشرط هو بما ((فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) [النساء: 34].
الاخ قصي المحترم...
أود ان أصحّح بعض مما ذكرت لو سمحت لي...
اولاَ: ان الله لم يكلّم المسيح من خلال الانجيل أطلاقاً ، لأن الانجيل هو المسيح بذاته.
ثانياً: تمت كتابة الانجيل بعد صعود المسيح الى السماء ، أي انه لم يكن هناك انجيلاً بين يدي المسيح.
ثالثاً: ان الآية المذكورة هي وحي من الله لرسوله بولص.
تقبّل تحياتي
إنجيل واحد، وليس الأناجيل الأربعة أو السبعين التي رفضتها الكنيسة، وتسمي النصوص هذا الإنجيل، إنجيل الله، وإنجيل المسيح. وقد تهرب عموم النصارى من الإقرار بوجود إنجيل حقيقي هو إنجيل المسيح، فقالوا: لم ينزل على المسيح شيء، بل الإنجيل هي أقواله الشخصية، وقد سطرها الإنجيليون، وهذا بالطبع متسق مع قولهم بألوهية المسيح، إذ لا يليق بالإله أن يؤتى كتابًا فهذا حال الأنبياء. لكن يرد هذه الدعوى ذكر النصوص التي تحدثت عن وحي الله إلى المسيح منها قوله: "أنا أتكلم بما رأيت عند أبي" [يوحنا 8/38]. وقوله: "أتكلم بهذا كما علمني أبي" [يوحنا 88/2]. ويثبت في موضع آخر أنه يوحى إليه كسائر الأنبياء، فيقول: "الكلام الذي أعطيتني قد أعطيتهم" [يوحنا 14/24].
كلمة "إنجيل" تعني أحد البشائر الأربع، التي كتبها متى و مرقس ولوقا و يوحنا، وتعني أيضًا مجرد عبارة "بشارة مفرحة".
الذي أراد المسيح أن يؤمن به الناس هو هذه البشارة المفرحة، بشرى الخلاص، أو بُشرى اقتراب الملكوت.. ولكنه لم يقصد مطلقًا الإيمان ببشارة مكتوبة كأحد الأناجيل الأربعة. ولهذا قبل صعوده إلى السماء، لم يطلب من تلاميذه أن يبشروا بإنجيل مكتوب، وإنما قال "تلمذوا جميع الأمم، وعمدوهم.. وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به" (إنجيل متى 19:28، 29).
عدد الأناجيل اللى نعترف بيها احنه المسيحيين بصفه عامه هو اربع اناجيل فى بداية العهد الجديد (انجيل متى، انجيل مرقس، انجيل لوقا، انجيل يوحنا) و فيه اناجيل
وهواي بعد اناجيل
بيها الكنايس بصفه عامه و منها انجيل يهوذا و انجيل توماس و انجيل برنابا و غيرها. الانجيل عند المسيحيين هو اساس ديانتهم وبيؤمنوا انه انجيل واحد وبيؤمنوا ان
الرسل الاربعة (متى و مرقس و لوقا و يوحنا) كتبوا الانجيل بوحى من الروح القدس من روح الله
أما الإنجيل : فاسم للوحي الذي أوحي به إلى يسوع المجد له دائماً وابدا فجمعه أصحابه..
مثل القران الذي انزله الله على نبي محمد عليه السلام وجمعه اصحابه
والتوراة والانجيل والزبور والقران كلام الله ومن لم يؤمن بها فقد كفر
.
ويوجد كثير من الاناجيل المحرفه
حتى اقطع نزاع القوم ، اعترف بأني أنا الذي اضطهدت المرأة وسلبت حقوقها واعطيتها هذه المكانة والمنزلة المتدنية ، وكل ماحل بها من مشاكل وويلات أنا من يتحمل مسؤوليته . عليه اعترف أمام الجميع وأقر بذنبي ، وارجو قبول اعتذاري .
عموماً اعتقد إن الموضوع اجتماعي بحت من حيث الأسباب والنتائج ولاعلاقة له بالدين لامن قريب ولامن بعيد ، فتعاليم الإسلام موجود في مصر والسعودية ولبنان واندنوسيا ، لكن مكانة المرأة ونظرة المجتمع والناس لها تختلف بين هذه البلدان على حسب اعراف وتقاليد كل مجتمع ، والمسيحية موجودة في الشرق والغرب ، ومع ذلك فأن مكانة المرأة تختلف بينهما .
عليه اعتقد بأن النقاش انحرف عن مساره الحقيقي ، الأمر الذي يستوجب إعادة النظر في المداخالات والمشاركات للمناقشة بموضوعية وحيادية وفق منهج واسلوب صحيح يتناس مع جوهر المشكلة ومادتها وما يترتب عليها من تبعات .
وشكراً مرة أخرى .