يوجد الكثير في موروث المسيحين الاقدماء واوالمعاصرين يشبة منطق فليسوف اولاالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة يسوع
وثانيا هل كانت مقارنة بين الانجيل والقران هو القصد من كلامكم (قوامون على النساء)؟
ثالثا:(الإنجيل: ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع) هل هذا كلام الله ام كلا عيسى المسيح؟
اذا كان كلام الله افضل من الله ان يقول عند الله لا عند المسيح
واذا كان كلام المسيح اين مقام الله عند المسيح؟
اولا...يوجد كثير مواريث في العهد القديم ولكن بالعهد الجديد تم تجديد وتعديل
.....................
ثانياً.. ليست مقارنة القصد منها انه في القران منزله الرجال قوامون على نساء وفي مسيحية سواسيا .
............
ثالثاً...كلام الله لعيسى ابن مريم المجد له دائما وابدا .
مكانة الله هي في روح عيسى ابن مريم المجد له دائما وابدا فكلام الله هوه نفسه كلام عيسى ابن مريم المجد له دائماً وابداً .
اذا كان الدين فعلاً من أضطهد المرأة فما كان منه يطلق سورة كامله بشخصها ( سورة مريم ) وما كان
ايضاً ان يضع التشديد بالمساواة قبل التمييز والتشخيص بالعمل كمثل الاية بسورة ال عمران ( اني لا اضيع
عمل عامل منكم من ذكر او انثى بعضكم من بعض ) وبغض النظر عن الأيات الدالة للضرب والشهادة
لاْحداث مشخصة بحينها لكن العام هو المطلق في القراْن الكريم بمساواة الذكر والانثى و بأكثر من مناسبة وقد انصفت
اما قضية الاضطهاد من الناحية المدنية فهو يعتمد على تحضر المجتمع من عدمه و القانون المدني القضائي
انصف المرأة بشكل مرعب و الدليل ان افادتها لا تتطلب الشهود او الأدلة المادية الملموسة وبذلك فهي قد انصفت
لكن تبقى نظرة المجتمع الشرقي بشكل عام على ان المرأة كائن ضعيف والضعيف يستوجب التداري والمراقبه
بعكس نظرة الغرب المشجع على استقوائها بذرائع التحرر مع ان الانحلال الاخلاقي هو السائد و الدافع لذاك التشجيع
والله اعلم من هذا واكثر ... شكراً
لا الدين ولا المجتمع له ذنب في هذا الظلم والجور بحق المرأة المسكينة .
لكن الذي خلقها ضعيفة ومغلوب على امرها ، ومن ضلع اعوج وربط متعة الرجل بجسدها ، هو من يتحمل مسؤولية ماحل بيها من ظلم وجور واضطهاد .
شكراً جزيلاً
التعديل الأخير تم بواسطة العراب ' ; 3/December/2017 الساعة 11:28 pm
من ظلع اعوج وربط متعة الرجل بجسدها ، هو من يتحمل مسؤولية ماحل!
ليس هذا الكلام من موروث الديني ؟
احسنتِ
ولكم بعض المعلومات ان القران ينقسم الى قسمين
مكي ومدني
كما معروف اغلب الاحكام صدرت في مكه واما في المدنية مارس الرسول دوره كحاكم سياسي لهذا ذهب كثير من لعلماء الى دور زمان ومكان في التشريع
ثانيا قد مييز الله في القران بين رجل والذكر
سؤال ولو سيكون خارج الموضوع ظاهرا ولكن اعتقد في صلب الموضوع
من خلال الحوار مع ست ( محبة يسوع) المحترمة ومن خلال تعليقات يوجد سؤال مهم وهو :
ان الله قال الى عيسى من خلال الانجيل ((ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى، لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع)
والله قال لمحمد من خلال القران (الرجال قوامون على النساء)
زين ليش الله قال لعسى ماكو فرق بين رجال والنساء
وقال لمحمد لا الرجال هم القوامون؟
في مستهل التكوين وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا. فيتسّلطون على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى البهائم وعلى كلّ الأرض وعلى جميع الدبَّابات التي تدبُّ على الأرض. فخلق الله الإنسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكراً وأنثى خلقهم.” (تك26:1-27). “وقال الربّ الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده. فاصنع له معيناً نظيره…..فأوقع الربّ الإله سباتا على آدم فنام. فأخذ واحدة من أضلاعه وملأ مكانها لحماً. وبنى الربّ الإله الضلع التي أخذها من آدم امرأة وأحضرها الى آدم. فقال آدم هذه الآن عظمٌ من عظمي ولحم من لحمي. هذه تدعى امرأة لانّها من امرئ أخذت. لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكونان جسداً واحداً” (تك18:2-24)
.............
التي أضاعت الدرهم (لو 8:15-10). الأرملة والقاضي الظالم (لو1:18-8).
لم ينظر يسوع إلى المرأة بأنها موجودة أدنى من الرجل، ولم يرفض الاختلاط بين الجنسين. وضع يده على نسوة شفاهنَّ من أسقام في زمنٍ كان فيه اليهود يتحرجّون من مصافحة النساء، ولا سيّما الحائض منهنّ.
.....
زين ليش الله قال لعسى ماكو فرق بين رجال والنساء
وقال لمحمد لا الرجال هم القوامون؟
حكمت الرب انا معلوماتي والي اعرفه عن ديانتنا من الكتاب المقدس الانجيل و
سفر التكوين هو أول أسفار التوراة (أسفار موسى الخمسة) وانجيل يوحنا الكتاب المقدس الانجيل العهد الجديد عيسى المسيح
قول الله تعالى : (الرجال قوامون على النساء) لا يعني تفضيل الذكر على الانثى فكلهم عباد لله تعالى لا فرق بينهم
من أمن و أحسن من ذكر أو انثى فله الجنة و ومن كفر وجحد فله النار
كلاهما مكلف وكلاهما محاسب
الاية الكريمة جاءت من باب التكليف بالقوامه لا من باب التفضيل بها
ولا تكون قوامة الرجل إلا بالانفاق على زوجته ومن لا ينفق على زوجته ليس له القوامة ولا تلزم طاعته هذا شرع الله
متابع بصمت
ردود جميلة
رد مع اقتباس