يَا ادِمٌ دِْعكِ مٌنَ الُفَتْاةِ الُمٌغًرَوَرَةِ
فَانَ غًرَوَرَُها سِيَتْْعبّكِ ... وَيَذَبّلُ وَجْنَتْيَكِ
حُلُقً بّحُرَيَتْكِ وَلُا تْلُتْفَ لُحُوَاء الُمٌتْْعبّةِ بّكِلُ تْفَاصّيَلُُها
وَيَاكِمٌ مٌوَ ْعلُيَكِمٌ
اليوم جامدة الدنيا و ما بيه حيل أطلع