المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (سمرقندي)
وين وصلنا بالسالفة لين قلت عيونه ماهي عيونه , والمنطق مهو منطقه
للآن نقول تقريباً راح ساعه من الهمس بين بعض هو والشيخ
والدردشه الخفيفه وتعصيرة لأصابع يدين خويي ورقبته وشوي يبطحه على ظهره وشوي يمسكه مع خشمه
إلتفت علي الشيخ وقال هذا حالتة صعبة
قلت وشلون قال خويك هذا للآن طلعت منه أكثر من عشر حبات جنّي
ورا بعض بس هذولا كلهم هادين ولا يدورون المشاكل وأقنعتهم بالخروج وألا بضرهم
قلت خير كمّل بس شغلك
واصل الشيخ يقرأ ويتفل ويهاوش ويلعن , ويتناقش هو وخويي الي ماهو خويي , وياخذ عليهم تعهدات , لين وصلنا لواحد إبن كلب جني ملعون ضحكت عليه ضحك لين أستلقيت على ظهري
قال له إطلع قال لا , قرأ عليه وحجّر له الشيخ , وبالأخير قال بطلع , قال الشيخ أنت ملعون وكافر وإبن كلب , ماتستحي على وجهك , ثم يسطر خويي كف ثم خويي الي ماهو خويي يقول آآه ويقعد يشتم الشيخ
قال الشيخ له تروح الحين تجيب كفيل وإلا والله أقتلك
قام الولد ذا الجني يشاور نفسه قال بجيب كفيل , قال الشيخ منهو
قال أبوي , قال أني قلت له يجي , قال من يجي ياكلب تكلم من وين يجي إنطق
قال أبوي شيخ قبيله وهذاه ركب الفرس حقه وجاي من مصر
أنا سمعته كذا قلت العن أبوك حالة بنقعد لنا إسبوع لين يوصل على ذالحال , شوي إلا إنثبر الولد وبدأ الأب يتكلم على لسان خويي الي ماهو خويي
وقرره الشيخ على التعهد الي نصه " أني ماأدخل مره ثانيه لمحمد ولا أضره ولا أقرب له ولا أوصي عليه أحد ولو دخلت أو سويت شيء من الآنفه
ذكرها فأني أرضى بأنك تقتلني أو أدخل الإسلام "
أقر بكذا وطلع الملعون وراح هو وأبوه ,
أيه نسيت , الشيخ سأل أبو الجنّي وهو يهاوشه قال كم عمر ولدك قال ياشيخ صغيّر توه صغير , قال كم أنطق ومسك صديقي الي ماهو صديقي مع رقبته قال عمره 130 سنه
التكملة بعدين ...