في مثل هذا اليوم في عام الفيل سنه 651م أضاء الله الكائنات والأرواح بسراج منير جعله نور للعالمين يهدي به الله من يشاء وجعله رحمه للأمه التي كانت ترعى من قبل الأمم وبفضله اصبحنا امه نرعى الامم .
لا اكاد تكفي حروف الابجديه 28 حرف ان تصف هذا الرسول الاعظم اللهم صل وسلم عليه وبارك وصل اللهم عليه بعدد الذاكرين وبعدد الغافلين وبعدد ما خلقت الى يوم يبعثون صلاة وسلاما دائميا الى يوم الحشر واليقين