كان ياما كان
كان اكو مرية كبيرة جيران بيت جدي انا اشوفها حبابة ومن اهل الله مثل ما يكولون اهل البصرة لكن عجايزنة يكولن هاي ام ياسين حسودة .. وعينها تأذي
بالنسبة لي گلت هذا حجي نسوان وما كنت اخذ بيه .. فد يوم طلعت متأنق وجنطة وكذا اريد اسافر بالصدفة ام ياسين كانت كاعدة باب بيتهم كالعادة .. سلمت عليها هي ما اكتفت برد السلام .. اضطريت اوگف يمها لأن بدت تسألني يمته اجيت وين رايح وليش مسافر ووو
المهم كملت استجواب ام ياسين وحركت من يمها بمزاج غير لأن ما عجبتني اسئلتها ..
وصلت للكراج اريد اصعد سيارة لكراج بغداد .. اثاري اگو حفرة او بالوعة قديمة متروكه صغيرة تقريبا عمقها متر .. بيها ماء راكد ماء امطار ودهن محرك سيارات لان قريبة من الكراج وعليها غطاء بسيط بدون ما انتبه سحگت ع الغطاءاو وكعت عبالك من جبل واذا رجلي اليمين بنص الحفرة ...
المهم طلعت رجلي شفت ملابسي ما اعرف يالون صارت ورجلي تأذت وايدي تطينت وتزلغت ..
اكيد اول شي فكرت بيه ارجع لبيت جدي اغير ملابسي واشوف اخاف نكسرت او انجرحت .. هنا تذكرت ام ياسين .. بين مقتنع بعلاقتها بالصارلي بين ما مقتنع گلت احسن شي اغير طريقي وفعلا رجعت لبيت جدي من غير شارع .. وبعدها گمت احسب لأم ياسين الف حساب ...
مع ان القصة حقيقية لكن الموضوع للطرفة
![]()