لم اكن لاحبك ولكنك ايقظت ما كان في صدري منذ سنين في سبات لم اكن لا ريدك لكنك انرت في روحي ماكان
مظلما احييت ما كان ميتا واخدت
بيدي لطريق اضعته لم اكن لاحبك
بهذا القدر لكنك بنيت لي بيتا
في صدرك حيث انني لم اعد
اجوب شوارع العزله بعد ان
عرفتك او اشتهيها لم اكن لاحبك
لكنك انت من احببتني فيك
ربي يديمك عليا نعمه .......
فانا عشقتك حتي الفناء
على قارورة القدر...
اعزفك مقطوعة عشق ...
أنت رواية عشق لن تنتهي ب ثمان وعشرين حرفا ...
ياقاروره من العشق...
تفيض على قلبي في كل لحظة..
عندما نظرت إليك. ..
كانت هي نظرتي الأولى ..
إلى أهم منعطف في حياتي..
هي اللحظه التي اجتمعت فيها ...
اجزائي سويآ...
لأول مرّة...
عندما نظرت اليك اول مره ..
أحببتك بكل عواطف الوالدين ..
وبكل عواطف العالمين أجمع ..
فاملأي بهذا الحُب كفيّكِ وأشربي حُبًا زلالاً عذبًا غدقًا ...
كن في حياة الآخرين
كحبات السكر
حتى وإن اختفيت
تركت طعماً حلواً.
غالباً ما تتحول الصداقة إلى حب، لكن يستحيل أن ينزل الحب إلى درجة الصداقة.....
وهُناك من يرى الحُب .. حَياة وهُناك من يَراه .. كِذبة كبيرة و كِلاهمَا صَادِق ... فَالأول إلتقى بِروحه .. والثاني فَقدهآ
مــن جهتــي انــا ربــما لا أفعــل شيــئاً مدهــشاً ولكــني أحــاول وســط هــذا العــالم الممــل ..ان اكــون مختلفــة
وهــذا ما حـــدث بالفـــعل ..
الف شعور لك بقلبي ، و أولها اشتقت لك .....
تفرقنا المسافات.......وتربطنا دقات قلوبنا
يـٍآٍسَيـٍدً نًـبـُضـًي....
قـل لـٍـًي بـُرٍبـُك ....
كـٍيـٍف يـٍصـبـُحً حًـبـُك فـٍي كـٍل مٌرٍه آٍجـِمٌل مٌنً آٍلـٍـًورٍدًً....
وآٍشــَهى مٌنً آٍي شي..
لازلت أفكر ما نوع وجودك في حياتي ، أعتقد بأنني لن أحصرك في شيء معين ، أنت لوهلة إنتشرت في كل شيء !
