كما يأكل القطّ صغاره، وتأكل الثورة أبناءها، يأكل الحبّ عشّاقه. يلتهمهم وهم جالسون إلى مائدته العامرة. فما أولَمَ لهم إلّا ليفترسهم.
لسنوات، يظلّ العشّاق حائرين في أسباب الفراق. يتساءلون: من ترى دسَّ لهم السمّ في تفّاحة الحبّ، لحظة سعادتهم القصوى؟ لا أحد يشتبه في الحبّ، أو يتوقّع نواياه الإجراميّة. ذلك أنّ الحبّ سلطان فوق الشبهات، لولا أنّه يغار من عشّاقه، لذا يظلّ العشّاق في خطر، كلّما زايدوا على الحبّ حبًّا.
" الأسود يليق بك "
ترى هل الحب ثبتت ادانته؟!!
مساءكِ أنا ..بكبرياء الورد برحمة قاتلة .. عاشقة ., تناثر الود من أناملها حين أقتطفت عمره
فأشتهى الغروب الشهادة مثله
إبقاء الأشخاص السيئون فِي حيَاتك من أجل العشرة قد يدمرك تدريجيا.
النضج هو شجاعتك في قطع علاقتك معهم أو إسدال ستارة التجاهل عليهم في حياتك
أحب
عدم انانيتك
مدى تحملك لهفواتي
ايقاعك لي بالحان البهجة
ولهذا
نذرت لك كلي
انا بعشق الطريق لأنو في لقانا وفرحنا وشقانا
واصحابنا وشبابنا
وفيه ضحكت دموعنا وفيه بكيت شموعنا وضاع فيه الصديق
انا بعشق الطريق