في عصرنا الذي نعيشه كل شيء رائع؛
لكن لا احد سعيد.
.
.
فديتُ التي كانت بعينيَ طفلةً
وما زال لي منها خَيالٌ مُؤانِسُ
.
وكنا صغاراً نلتقي خَلْفَ بيتها
وتَفقِدُنا يومَ اللقاءِ المدارسُ
.
أَمُدُّ لها من خُبزتي وتَمُدُّ لي
وأطيَبُ حَلْوانا ( جَلِكْسي ومارِسُ )
.
وفي لحظةٍ يَدري أبوها بأمْرِنا
فيَجري ورائي غيرَ أنيَ ( داعِسُ )
.
فواز_اللعبون