عمي آنه مو يم العشگ بس خبلتني عيونها
#شوية_غزل
كانت الأرجوحة متعتي الكبرى، كانت جدتي تعلم أنني احبُ الأنطلاق عالياً بها، وكانت دائماً تدفعني بأقصى قوتها، وكنتُ احبُ مداعبة الرياح لخصلات شعري، وإختفاء العالم من تحتي. وفي عالمي الصغير الذي لم يتجاوز الأعوام السبعة؛ كان يُخيّل أليَّ بأن الحياة ستبقى هكذا الى الأبد ..
ترا اغار