ست الحبايب _
ست الحبايب _
سطور رائعة ..كصاحبتها
عندمـا اعد النعم التي أملگھآ ، اذگـر #أمـي مـرتيـن . - لَو أَسجُد شُكر لگونِك أمّـي لمضَى عُمري و أنا سَاجِدة
وإذا العُيونُ تَحدّثتْ بلُغاتِـها
قالتْ مَقالًا لم يَقُلْهُ خَطيـبُ
في ساعةِ اللُّقْيا تَذُوبُ هُمُومُنا
ويَضُوعُ مِن زَهْرِ السعادةِ طِيبُ
النّاسُ أحْبابٌ بِفطرةِ ربّهمْ
فَمتَى تَعودُ إلى الوِئامِ قُلوبُ؟!
هيْهاتَ تألفُ مَن قَلاكَ فؤادُهُ
إلاَّ إذا أَلِـفَ الشُويْهةَ ذيبُ
.
ضاق الفضاء
اصبحت استجدي الهواء
لا ابتغي فقرا
ولا
احتاج عيش الاغنياء
لا شدني صيفا
ولا احببت شيىء في الشتاء
لا تحتويني غرفتي
لا انتمي
يا ربي ما هاذا العناء
ضليت حاير يابشر
ما اعرف الي يلوگلي
جابوا الحنضل والعسل
بيناتهن ما فرزنت
محتاج غيري يضوگلي
عفت الضحك لاهل الضحك
وعفت الفرح لاهل الفرح
واركض بروحي وماگلت
هذا الوكت شيعوفلي
اعمة وردت چف ينلزم
ماردت عين تشوفلي
واتسأل بلحظة عبث
راح ابقة خايف لشوكت
واحسب احساب الصدفة
باوعت بيدي وفكرت
خاف الاصابع يرتخن
ويطيحن من الرجفة
گولولي شيوگف
دمع عين المسافر
لو سمع والدتة بالمستشفى
هذا انا
احتاجُ نفياً من هنا
امضي غريباً عندما
ابصر زوايا بيتنا
ماكان حلمي ثروتاً
والعيش سناً طانعا
ماكان حلمي نزوتاً
والغوص في بحر المنى
بل كان حلمي عزتي
لكن رأسي انحنى
من شاف جنح الينكسر
مايلگة شغلة تعينه
ومن شاف طينة هالبشر
ماچنها نفس الطينة
من اچو گالولي انعمت
ماگالو ايزيد الوجع
من تنعمي السچينة
ومن چنت ساكت مو عجز
بالوجه ادري شكم وجه
وشگد حقد بالسكتة
واصطاد بالماء العكر
مشدودة عيني وبالمطر
الگة الندة الضيعته
بس ما استعجل بالحكم
مثل العنب يطلع عنب
بس من يطيح بوكته
الناس صاروا خنجراً
في كل بحثي لم اجد
واحد مصفي النية
ايقنت فعلا انهم سِموا اناساً
بينما ماعدهم انسانية
احتاج سارق محترف
يمي ويروح الاي طفل
ومنعندة ضحكة يبوگلي
جابوا الحنضل والعسل
بيناتهن مافرزنت
محتاچ غيري يضوگلي
اين تذهب الكلمات التي لا يستطيع الصوت ان يحملها ؟