مشتاقه لهاي الرمزية
مشتاقه لهاي الرمزية
التعديل الأخير تم بواسطة ود 'ے ; 8/May/2018 الساعة 8:43 pm
Again and Again
تُشبه روح المرء كثيرًا تلك الزهرة الزرقاء اليانعة..
فكثيرًا ما تتعرض الروح للضغوط ،والمشاعر المختلفة المتلاحقة مابين الفرح والحزن،الهدوء والضجر،الخوف والطمأنينة،الذبول والتفتح،التفاؤل والتشاؤم،القوة والضعف.
كما تمر تلك الزهرة على الكثير من المشاعر ..الأشخاص..الأماكن.
فكلما تعرضت روح المرء للضغوط ..كلما أصبحت هشة ضعيفة كإحدى وريقات تلك الزهرة .
ولكنها تأبى أن تطل من شباك النفس دون إشراقها وقوتها!.
كذلك تلك الزهرة ..مهما تعرضت للضغوط ومهما ضعُفت ..تأبى أن يفنى شذاها ،وأن ينطفيء نورها.
كزهرةٍ زرقاء هي أرواحنا !.
"كم سَتكونُ الحَياةُ جَميلةٌ .. إذا سَامحَنا، وأعطَينا و ابتَسمنَا ، وضَحِكنا
نَعيشُ بِلا كُره و لا حُزنٍ و لا حِقدٍ "
9/5/2018
My special day
يوم حلو
ع هالصورة لازم اصير فوتوگرافر
كان عليه أن يعرف حين قالت لهُ أنها تحُب الأزرق
أنها سمُاء بلا سقف،بحر بلا قاع،لا حدود لقلبها