هنا

[عضوية92213]

الجزء الثالث


وعندما عادة مينا الى البيت وهي غاضبه سألها والدها العجوز كيف كان اول لك في جامعه فقلت له بصوت غضب لقد كان عاادي يا أبي
فرد الاب العجوز فقد عاادي فأجابته متثاقله نعم يا أبي عاادي فرد الاب امم حسناً يبنتي

ذهبت مينا الى غرفتها واستلقت على السرير وكانت تفكر بماحدث معها فرن هااتفها ما ان ذهبت لأخراج الهاتف من الحقيبه حتى توجهت انظارها نحور المنديل لقد كان ازرق الون
تذكرت ذالك الشاب وقالت ..اوه لقد كان في غاية اللطف ومهذب مقارنة بذالك الشاب المغرور بينما هي تهمس مع نفسها سمعت صوتً يناديها مينا واذا بيها صديقتها مرحباً ....مرحباً..... اريد ان اذهب للتسوق هل
تستطعين الذهاب معي فقالت
امم حسناً اظنني استطيع
جهزت مينا نفسها ونزلت كعادتها مسرعه
ابي انا ذاهب للتسوق مع رشا
حسنا يبنتي يمكنك
هل تريد ا اجلب لك شي من السوق
لا شكراً فقط استمتعي بوقتك
حسنا ابي..ارك لاحقاً

يتبـع

[عضوية92213]

تكملة الجـ♥زء الثالث

وبينما مينا كانت في السوق مع صديقتها قالت رشا بصوت مرهف ااتذكرين ذالك الشاب قالت مينا من تقصدين..بنبرة استغراب وقالت لها اتقصدين ذالك الاخرق ....فقالت رشا نعم انه هو شاب جميل يبلغ من العمر 20 عام من عائله ثريه وهو ايضاً موهوب
فقالت مينا بتعاالي وماذا يعني ذالك فلجمال ليس كل شي كما انه مغرور ومتكبر وانا.....فقاطعتها رشا وقالت لها هي مابك لماذا تتكلمين بعنف فأنا لم أركِ من قبل تتكلمين بهذه الطريقه فأجابتها مينا وهي غاضبه لقد لوث ثيابي وفوق هذا لم يعتذر بوقتها...فقالت رشا اوو مينا ما بك لقد سمعت انه جاء ليعتذر ولكن...فقالت مينا وهي غاضبه ولكنني صرخت بوجه وانصرفت ولم ادعَ يكمل حديثه اليس هذا ماكنتِ تودين قوله..فقالت رشا نعم هذا ما اردته قوله وايضاِ.....فقالت مينا وهي متسأله بغضب وايضاً ماذا عزيرتي رشا لماذا تهمتين بذالك الشاب انه مجرد شاب اخرق ..الم تلاحظي كيف كانت العديد من الفتيات تلحق بيه اينما ذهب انا لايعجبني هكذا شاب حتى ولو كان جميل وانيق ويبدو ذو شخصيه وجذابه وصاحب صوت هادئ فأنا لا يعجبني..فقالت رشا مينا مابك فأنا لم اقل عنه جميل وانيق ويبدو ذو شخصيه وجذابه وصاحب صوت هادئ.وقالت بصوت مبحوح هاي مينا اخبريني ما الامر
فقالت مينا بتلبك وكأنها تحاول التقاط الاحرف لتجيب صديقتها ..هه وماذا قد يكون بي انا فقد قلت ما سمعته من الجميع...فقالت رشا بتشكك حقاً

مينا ..فقالت بتعالي حقاً يا رشا والان هيا بينا لنذهب فقد تأخرنا

[عضوية92213]

شكراً جزيلاً حبيبتي حلو
استمري

اهلين بيج حبيبتي

[عضوية92213]

الجزء الرابع

وبينما كانت مينا ورشا ترغبان في العوده الى البيت استقلتا سيارة أجره فنزلت رشا الى بيتها وهي تودع مينا وقالت مينا انا حقاً اسفه ما كان عليه ان ازعجك فقالت لها مينا لا عليكِ عزيرتي وعندما تحركت السيارة اخذت مينا بالشرود وهي تفكر بما قالت رشا وكانت السماء بوقتها مظلمه والمطر يهطل وبينما كانت مينا شاردة الذهن واذا بالسياره تتوقف فنزل السائق ليتفقد السياره فقالت مينا ما الامر فأجابها أنستي انا حقاَ اسف ان سيارتي تطلعت فقالت مينا اوه ماذا يحصل بحق السماء،اولا ذالك الشاب والان السيارة فقررت مينا ان تسير الى بيتها سيراً على الاقدام لانها لاتسطيع ان اتبقى في السياره وهي ايضا كانت قد نسيت هاتفها فأخذت بالسير وهي متثاقله تهمهم مع نفسها واذا بها تلمح ضوء قادم نحوها وعندما اقتربت السيارة من مينا قررت مينا ان توقف السيارة فقالت لوسمحت هل لا اوصلتني الى البيت فقال على الرحب والسعى انستي كيف لي ان اترك آنسه جميله تسير وحدها في الطريق كان الجو مظلم حتى انها لم تلاحظ وجه السائق ما ان قررت الصعود حتى استطاعت رؤية وجه السائق وتذكرت انه نفس ذالك الشاب فقالت يالهي انه ذالك المعتوه فأنزلت قدمها وهي غاضبه فقال لها لما انزلتي قدمك ياجميله الطريق مخيف فقالت له لست بحاجة مساعدة شخص مثلك
يتبع

[عضوية92213]

تكملة الجـزء الرابع

فقال لها بغرور وكأنه واثق بذهابها معه حسناً كما تردين يا آنستي لن اجبرك على صعود في السيارة ولكن كما قلت لك الطريق مخيف ولن تجدي سيارة تقلك وايضاً.....فقاطعته مينا وهي تقول وايضاً ماذا هل تظنني فتاة ضعيفه انا لا اخاف من شيء افهمت وذهبت وهي غاضبه فأخذه الشاب يقود السياره ببطئ ويقول لها يا آنسه انصحك بصعود في السيارة كما ان ثيابك ممبله هكذا ستمرضين فقالت له وهي تنظر نحو الامام لا شئن لك اذهب من هنا ولا تزعجني فذهب ما ان رحل حتى قالت وهي تحادث نفسها يا ألهي لما لم اصعد معه انا حقاً خائفه ولكن لن اخسر كبريائي وبينما هي كانت مشغوله بحديثها حتى سمعت نباح كلاب يتجه نحوها فقالت بصوت مرتجف لا عليكِ مينا لاتخافي كوني شجاعه ولا تلتفتي فأخذ الصوت يشتد وخوف مينا يزداد حتى اقترب الصوت منها واخذت تركض والكلاب تلحق بيها حتى سقطت على الإرض وألتفت فشاهدت كلب ضخم يتجه نحوها فوضع أطرافه الاماميه المخيفه على اكتاف مينا ومينا بدأت تبكي وتصرخ النجدا النجدا ساعدوني ما أن ارد الكلاب عض مينا حتى ضرب بعصى على رأسه وسقط ومينا لاتكاد تلتقط انفاسها من شدة الرعب وعندما فتحت عيناه شاهدت ذالك الشاب وقد مد يهده نحوها وقال هل انتِ بخير يا آنسه

[نـارڤـين]

كوولش حلوة
استمري حبي
بأنتضار التكملة

[عضوية92213]

كوولش حلوة
استمري حبي
بأنتضار التكملة

اعيونج الحلوه حبيبتي ان شاء الله.....ان شاء الله تكمل يسعدني تواجدك

[عضوية92213]

الجزء الخـامس

فقالت له الان اصبحت بخير شكراً لكـ فقال لها بصوت مرهف لا داعي للشكر فهذا واجبي ..فقال لها هل لازلتي غاضبه مني يا آنستي فقالت له بتعالي اممم اظنني سامحتك بعد انقاذي فقال بنبرة متضاحكه اذن عليه ان اشكر هذا الكلب بسبب سامحتني قالت مينا هي ماذا تقصد بكلامك فقال لا شيء فحدقت بعيناه لثواني بنظرات مريبه فقال لها بصوت مرتجف يا آنسه كنت امزح صدقيني فضحكت مينا وهي تقول يا الهي كم انت مضحك ويبما مينا كانت تضحك فبادرها بالضحك حتى تدمعت عينيهما من شدة الضحك ....وقال هل تسمحيني لي بيصالك الى المنزل فقالت هي بتعالي اممم من فضلك هل فعلت هذا فبتسم وقال بطبع هيا تفضلي وعندما صعدت معه في السيارة قال لها امممم يا انسه انا الى ان لم اعرف حضرتك من تكونيني هل لا اخبرتني عن اسمك ..[فقالت مينا بغضب ماذا هذا الشاب المخادع يتصنع بعدم معرفت اسمي وهو يلحق بالعديد من الفتيات انا متأكده انه يعرف اسمي] .....فقال ماذا يحدث يا آنسه الا ترغبين بأخباري بأسمك فقالت له لا بالطبع اسمي مينا فقال لها اسم جميل فقالت شكرا لك....وبعد عدت ثواني قال الشاب بصوت مرهف المرأة الملونه فقالت مينا عفواً هل تحادثني فقال لا شيء مجرد همهمه مع نفسي ...قالت مينا اها فهمت....ساد الصمت المكان وكان الشاب ينظر الى عينا مينا وكأنه ينتظرها ان تسأله عن اسمه فقالت له بأستغراب لما تحدق بي فقال ماذا ...أأأ لاشيء كنت افكر بشيء ماا ...قالت مينا حسناً سنصل الى البيت عما قريب ....قال لها لقد مضى الوقت بسرعه ....قالت مينا نعم....وبعد دقائق قالت مينا لقد وصلنا شكراً لإيصالي فقال لها على الرحب.والسعه ....ذهبت مينا وهي مسرعه الى المنزل وهو يراقب خطوتها وقال يالها من فتاة غريبه حتى انها لم تدعوني لبيتها ولم تسألني عن اسم. ثم قال هه لا يهم انها المرأة الملونه قد يكون لها لون اخر لم اعرفه بعد .انا حقاً استمتعت اليوم بفضلها ثم ذهب

يتبع

[عضوية92213]

تكملة الجزء الخامس

بعد ان وصلت مينا الى البيت سألها والدلها كم الساعه الان ينتي

فأجابته وهي متأسفه.:انا حقاً اسفه يا أبي لقد تأخرت اعلم انك كنت قلٌق عليه

الاب:لاعليك مينا انا متأكد ان هنالك سبب مقنع لأتأخرك وأتمنى ان لايتكرر....المهم انكِ بخير

مينا :انا حقاً اتمنى ذالك...ابي هل تناولت العشاء
الأب:نعم يبنتي وتركت لكِ بعض الطعام في الثلاجه
مينا:اوه ابي انت افضل اب..انت لم تشعر ني يوم ماً بغياب امي[لقد قالتها وهي تحتضنه]
ألأب:حسناً يبنتي أذهبي لتناول طعامك
مينا:حاضر يا ابي
وبينما مينا تتناول الطعام تذكرت ذالك الشاب وقالت اظنه جيد كما ااني لم اكن لبقه معه لم ادعوه للبيت ولم اسأله عن اسمه مع انني شعرت انه يودان اسأله عن اسمه
ثم قالت اممم حسناً لايهم

وبعد تناولها الطعام صعدت لغرفتها وقالت لقد كان اليوم متعب لكنه مميز
ثم تذكرت صاحب المنديل وقالت عليه ان اعيد له المنديل لكن انا لا اعرف اسمه
ثم خطر ببالها قد يكون اسمه على المنديل
واسرعت نحو الحقيبه فألتقطت المنديل وسرعان ما اتجهت انظارها نحو زخرفت اسم جميل
كان الاسم داني فقالت كم هو اسم مرهف وجميل
غداً سوف ابحث عن صاحبه لاعيده له وفي اليوم التالي

سألت مينا صديقتها رشا
مينا: هل تعرفين شخص يدعى داني

رشا:مينا تبحث عن شاب ويدعى داني الامر مثير مينا هي قولي لي مالذي يحدث انا صديقتك اليس كذالك


مينا:هي مابك لاتسرحي كثيراً بأفكارك المشعوذه انا فقط اريد اعادة المنديل له

رشا:حقاً مينا

مينا[بغضب وأستياء من رشا]:نعم يارشا والان ان لم توقفي هذه الافكار لن احادثك بعد الان

رشا:اسفه يامينا كنت امزح فقط

مينا [بتعالي]:مزاحك ثقيل..الان انسي الامر عليه ان استمر بالبحث عنه

[(حُر)]

بالله عليك في رواية تخرط مره وحده ..طيّب كان خليتي وقت مستقطع شيء يكون يومين او أكثر عشان الواحد يستمتع بقرأءة البارت كويس