ليتني كنت كما تقولين عزيزتي ...ليتني
شكرا ايتها النبضات الطيبة
البداية جاذبة ...
ثم الإستغراق في الوسط جميل ...
ويا ليت الخاتمة كانت أكثر تركيزا ...
لكن الذي أستطيع قوله أنني سعدت بقراءتها .
هذه من النوادر التي تحصل وفقكم الله لعمل الخير
في بعض الاحيان يتمنى المرء ان يصبح ( حمودي ) لو كانت لديه هكذا ملاك حارس...
قرأت السطور ونزلت دمعتي
قصة مثيرة جداً
( ربي يحفظ العراق كله واهل"حصيبة" الطيبون )
شكراً لمشاركتنا هذهِ القصة دكتورة