عشت الحكاية بتفاصيلها
رائعة
لربما بحثها الموجع عن عما تبحث عنه لم ينتهي بعد ..
أسلوب مشوق للقراءة والتمعن ...
مميزة جداً
العتب على النصف الاول من دماغها فهو احتفظ فقط بذكريات دخولها للمكتب وخروجها ولم يحتفظ لها بنتيجة مقابلتها
ولنترك النصف الاول فربما تامر عليها واخفى النتيجة لكن ما بال النصف الثاني المتاخر هل وقع ضحية كونه تابع للاول والاول اخفى عليه النتيجة
واذن فلابد من محاكمتهما
وهنا دخلا قاعة المحكمة واقسما وتضرعا قائلين لم نخفي شيئا وكيف نخفي شيئا لم يصل الينا
أزالت ستار الدهشة لحظة وصولها
ومضت تبحث عما يدور خلف بوابات الخلاص
عن يمينها وشمالها،
فَ اختارت ذاك الصوت الباشق
الآتي من يراع المجهول
بإتجاه غفلتها
واخذت ترتفع عن كل شيء بلاهوادة
محملةً بسحاب الإنتظار
حتى تربعت على كرسي الأمنيات وقالت
ثم ماذا؟
لتعاود الركب برحال الحالمين
ومن يدري ،، ربما افلحت لاحقاً .
المتعة رافقتني مع كل كلمة
شكراً ست fairy