سر الطائرة TR-3B: الأكثر إخفاء من قبل القوات الجوية الأمريكية
في عام 1990، سمع سكان مدينة نيو ميكسيكو صوت مدوِ في السماء وعندما نظروا لأعلي، رءوا مثلث أسود غريب الشكل في السماء، حيث ظن العديد منهم انه مركبة فضائية ولكنه ليس كذلك، بل هو في الحقيقة تكنولوجيا أرضية مذهلة.
الطائرة السرية TR-3B، هينتيجة لبرامج سوداء غير معروفة للولايات المتحدة الامريكية بالتعاون مع وكالة ناسا الفضائية بالإضافة الى عدة شركات مثل Lockheed Martin والذين قد صمموا برامج من أجل عملية الطيران بقدرات خيالية.
ان هذه الطائرة لهي دليل علي إجراء الولايات المتحدة لمشاريع سوداء مخفية، كما هو الحال مع الطائرة أف 116 – نايت هوك، والتي انكرت الولايات المتحدة وجودها على الرغم من الجهود المبذولة لكشف وجود تلك الطائرة، وهي نتيجة لعمل متواصل في الخفاء لمدة 10 سنوات.
ولكن في النهاية، تم كشف المشروع وتصنيفه كمشروع أسود، بالإضافة الى تصنيف المشروعان كمشاريع خطرة.
أنه غير موجود رسميا. ويستخدم الزئبق لضغوط شديدة من قبل تسارع الطاقة النووية لإنتاج البلازما الذي يخلق مجال مكافحة الجاذبية حول السفينة. الدفاعات التقليدية تقع على نصائح من الحرفة تسمح لها بأداء كل أنواع المناورات عالية السرعة السريعة على طول جميع المحاور الثلاثة. ومن المثير للاهتمام، والبلازما ولدت يقلل أيضا من توقيع الرادار بشكل ملحوظ. لذلك سوف تكون غير مرئية تقريبا على الرادار وتبقى غير مكتشفة. وهذا يعني حرفيا أنه يمكن أن تذهب إلى أي بلد كان يحب دون أن يتم اكتشافها من قبل مراقبة الحركة الجوية وأنظمة الدفاع الجوي.
مجموعة صور لـ TR-3B
رد مع اقتباس