..
هل أكترث..!؟
كيف يمكنني أن أعالج هذا السؤال على الورق .. وأنا التي لم أكن لأتراجع يوما عن قرار في حق (المسافة) ..!
بلا ملامح .. عدت أدرجني على السطور العارية .. أعاني شتاتا حادا .. وكسورا كثيرة .. لكني لا أزال أحتفظ بذاكرة .. تتذكر كل شيء حتى (أنت) ، وأنت تلحق بي ،وأنا أهرب في كل مرة تحتاج (مواجهة)..!
أضعني ك رقم في قائمة الحالات الطارئة .. التي تزدحم فيها الأشياء التي تموت ببطء ،والموصولة بأنبوب حياة مؤقتة .. لربما احتجت أن تمر خلالي دونما طنين ..!!
هل يمكن أن تدير دفة سؤالك ل وجهة أخرى ، فأنا مثلك تماما .. لا أملك أي إجابة .. ولم أعد أسأل حتى ..!!!!
بتاريخ اليوم