أثنان من أبطالنا الشجعان أصيبو في ألمعارك وهم يقاتلون عصابات داعش،، آحدههم قطعت يمينه والأخر قطعت يساره،واثناء تواجدهم في إحدى المستشفيات دار بينهم حوار ومساجله في ألدارمي
.
.
.
قال صاحب اليمين،،
شفت ألعراق إيصيح لولاده ومشيت
وأنطيته جف يمناي عل الساتر وجيت
فرد صاحب اليسار
شفت البلد مهظوم خانكته عبره
وبعازت الذرعان و أنطيته يسره
قال صاحب اليمين،
شفت العراق يصيح هل من مناصر
وانطيته يمنه وراد بل اليسره باچر
فرد صاحب اليسار
من شفت داعش جاي يحتلها داري
رجفت و طاحت غيض علحد يساري
فقال صاحب اليمين،
هدت أسد هديت كاسر على آعداي
وبين الرصاص الحار نازعها يمناي
فرد صاحب اليسار
هدت هظم هديت مستعره ناري
نيتي الشهاده وموش گطعت يساري
فقال صاحب اليمين
چن فزعت العباس يوم المشينه
وصاحب بخت من طاح بلطك يمينه
فرد صاحب اليسار
طبينه بل الرايات صارت ظبابه
وطاحت يساري وجيت نص الطلابه
ثم ختمو مساجلتم بهذه الأبو ذيات
قال صاحب اليمين،
يوم الشفت داعش وصل ،،،يمناي
فزعت وصوت طكها تگول،،،يم ناي
فدوه تروح روحي. موش ،،،يمناي
(ولاتوصل حسين الناصبيه)
فرد صاحب اليسار
گله
وحگ المشو صوب الشام ،،يسرى
يظل ظعن الحشد للنصر،،يسرى
بعلم لْـۆ راد موش بگطع،،،يسرى
(وفدوه العمر لأمر المرجعيه )
.
.