لعل قطار حروفي اڵيوم يقف بڪم
فى محطة مغايرة ڵمحطاتي اڵسابقة ،،،،،،،،،
ڵيس هناڪ أسوأ وأغرب فى هذة ا ڵحياة
من إنسان يفضڵ أن يعيش مجام ڵة ڪاذبة عڵى نقد مخڵص وبناء
ويجذر بي اڵصدق أن أقوڵ ڵيس اڵڪڵ بسواء
وڵڪني ،،،،،،،،،،،،،
أتجة الى ذاڪ اڵنوع من اڵبشر
اڵذين فطروا عڵى حب اڵمجامڵة مهما ڪانت بعيدة عن
اڵواقع وتشڪڵت عندهم ثقافة زائڵة ،،،
فهم لا يقبلون النقد المباشر للحقيقة بل يحاو ڵون طمسها
لإنها فى اڵواقع تزيڵ عنهم أقنعتهم اڵتي أختفوا ورائها
وأحيانا ،،،
يتحو ڵون اڵى وحوش عندما ڵا يروق ڵهم اڵنقد عنهم
وا ڵمصيبة إنهم لا يمڵڪون اڵشجاعة ڵتقبڵ الأخطاء
والأعتراف بها واڵحقيقة اڵمرة اڵتي عڵينا تقبڵها
إن اڵمجامڵة هى اڵتي ساهمت فى إنحدار وتردي
الأخلاقيات وقلب اڵموازين,
واڵحقيقة الأمر ،،،،،،،،
أن هؤلاء اڵذين لا يريدون إبتلاع اڵحقيقة سيتساقطون
يوما ڪتساقط أوراق اڵخريف وإن اڵزمن اڵذى جاء بهم
على غير موعد بغفڵة منهم هو نفسة اڵذى سيمحوهم
من ذاڪرة اڵحياة .
_________
ممــاااا راقـ لــي
ْ