قضية الإنتحار قضية شخصية
تراكم عاهات مستديمة على فتاة او شاب
يتجلى فيها البعد عن الدين
ويغيب العقل سنين
وتنكمش الأحاسيس كما لو كانت زهرة ساهرة
حقيقة الإنتحار تتفشى بين من مالو عن الطريق
مثل
المسترجلات... وهي طبقة واسعة في المجتمعات
انتحارهن يقلل عندنا بما يسمى
التقليد الأهوج تموت معهن كل قبيحة
المخنثين ...وبخاصة بعد سن الأربعين والشاذين جنسيا
المعاقين غراميا... واكتشفو انفسهم بأنهم خرفان
مدمنو المخدرات وبخاصة العم هروين
كما سبق
هي امراض ولا يمكن لها حل بينهم
الا بالإنتحار
لكي ترتاح البلاد والعباد منهم
لا بد من وجود مصحات لكي ينتحرو بطريقة حضارية
كما هو السائد في السويد وبريطانيا
وغيرها من الدول التي تقدس الإنتحار
قدسوه ياعرب ويلكم فهناك زمر
تريد النسيان وتبحث عن الأمان الى عالم لا صخب فيه
هناك اناس عاله على المجتمع
يجب حصرهم وابادتهم كما اسلفت انفا
اشكركم وبعنف وتحية تقدير لكم جميعا
مع اجل احترامي لك اخي الكريم و اخلص اعتذاري و اعتذر لاني اشعر بانك ستنزعج قليلا و لكن ما تفضلت به هنا كحل لا يرضي الله تعالى ابدا
ما يحتمه واجبنا الانساني هو مساعدة الجميع باي طريقة ممكنة و اهمها الدعاء لهم اما وصفهم بالعالة او الشريحة المؤذية التي يجب التخلص منها باي طريقة ففيه من اللا انسانية و القسوة ما فيه بالاضافة الى عدم التفهم و انا كقارئة عرفتك بعيد عن القسوة و عدم التفهم و انساني فارجو ان تعيد النظر في رايك بما يتناسب و ما عرفناه عنك كانسان راقي
لك امتنان اخي الكريم و اعتذار عميق ان كان سيزعجك رايي و لو قليلا
التعديل الأخير تم بواسطة Noor M. Hassan ; 5/November/2017 الساعة 9:17 pm