هنا

[Gardi]

ثمَّ كيف عرف صفات الرب حتى قال ( لا احب الآفلين ) على الرغم من ان الرب الحقيقي لا يُرى بالعين ؟؟؟

الافلين صفة دنيئة ولا تليق ب الشخص الجيد او الفرد السوي
فما بالك ب رب ايكون افلا

[عضوية92213]

البارحه نمت ب 12 بالليل ع الكتاب وكعدت 4:30 الصبح هم ع الكتاب

[Gardi]

لم يخبره احد .. لأن الرب ليس سماوياً .. انما هذه المعبودات الشائعة في محيطه هي سماوية
وهو انما ناقشها مع نفسه .. ولو كان في محيطه وقتها معبود اخر غير سماوي لناقشه ايضاً ..
السؤال هنا .... لم كان محيطه متعلقاً بهذه السماويات .. ؟ ^^

هو لم يعرفها .. انما عرف ان الذي ينبغي ان يقر له بالايمان هو ذلك الذي يكون النقص منفياً عنه .. لارتباط فكرة الاله بالكمال ..
والافول نقص .. لذلك هو بعد ان اعلن عدم ايمانه بالناقصين .. لم يقل آمنت بالذي صفته كذا وكذا .. وانما قال
وجهت وجهي للذي .. ( فطر السماوات والارض ) .. فهو ينسب الفعل له سبحانه ولا يثبت له صفة .. ما
رأي هو ^^

هههه هسة شفت ردكً
كان الرد عليه تبليغ فدخلت الى الرد مباشرة
اتفق مع ردكً

[فاقد أخو]

اتكلم معه ولكني أشتاق له حين أحادثه

[راهب]

مع وجود الجبال في محيطه ... الا انه ظلّ يتفكر في السماء ؟

[راهب]

الافلين صفة دنيئة ولا تليق ب الشخص الجيد او الفرد السوي
فما بالك ب رب ايكون افلا

بالمناسبة ... افل معناها غاب او استتر ..
وانت بعد قيسي المعنى

[راهب]

هههه هسة شفت ردكً
كان الرد عليه تبليغ فدخلت الى الرد مباشرة
اتفق مع ردكً

تاك لصاحب التبليغ !!!

[qas!m]

مع وجود الجبال في محيطه ... الا انه ظلّ يتفكر في السماء ؟

لان عبادة الجبال لم يقل بها احد في زمنه ومحيطه وبيئته ..
ولو كانت كذلك .... لناقشها ايضاً
شوف حبيبي
ابراهيم عليه السلام .. تعامل مع الايمان بالمعبودات الاخرى المخالف للتوحيد على مرحلتين
اول مرحلة من لزم الاصنام وكسرهن .. وهذه المرحلة كانت وهو في عمر مبكر .. ( فتى )
المرحلة الثانية كانت التعامل مع معبودات سماوية .. وقضية تفليشهن بنفس الطريقة .. غير ممكنة
فهو عليه السلام .. فلش الايمان بيهن .. بطريقة اخرى .. عقلية او قلبية او ما شئت فسمّ ..
واختلاف اسلوبه في التعامل هذا دليل على .... وعي كبير ..

[فاقد أخو]

أحتاج إلى موسيقى الناي الحزين لتخرج من عيني الدموع لتنطفئ بخروجها بعض الهموم ليرتاح قلبي بها

[راهب]

لان عبادة الجبال لم يقل بها احد في زمنه ومحيطه وبيئته ..
ولو كانت كذلك .... لناقشها ايضاً
شوف حبيبي
ابراهيم عليه السلام .. تعامل مع الايمان بالمعبودات الاخرى المخالف للتوحيد على مرحلتين
اول مرحلة من لزم الاصنام وكسرهن .. وهذه المرحلة كانت وهو في عمر مبكر .. ( فتى )
المرحلة الثانية كانت التعامل مع معبودات سماوية .. وقضية تفليشهن بنفس الطريقة .. غير ممكنة
فهو عليه السلام .. فلش الايمان بيهن .. بطريقة اخرى .. عقلية او قلبية او ما شئت فسمّ ..
واختلاف اسلوبه في التعامل هذا دليل على .... وعي كبير ..

اتفق معك ... لكن من زاوية اخرى :
قال لا احب الآفلين ... ولو عرفنا ان الافول بمعنى الغياب عن الرؤية البصرية .. فالله غائب عن الرؤية البصرية لو صح التعبير ..
سيما وانه يمارس التفكير العلمي المبني على الموضوعية والتجريب ..