الصداقة ، شيء جميل جداً
فأنت تكون مع شخص على# رغم سلبياتهُ
#على رغم اطباعه التي لا تتناسب معك
#على رغم كل شيء (كل شيء) .، بكل سعادة
" حافظو على صداقاتكم "
# اعتذر جداً ،
مو لان اخطأت ابد !! انا على صواب ...
لكن اعتذر لأي شيء ولكل شيء
.
.
..
|..
انت عايش بقطار . ناس تصعد وناس تنزل ناس تضحكك وناس تبجيك . ناس تبتسم بوجهك وناس توهمك حتى تصدكها وتكومك من كرسيك حتى تكعد يم الشباك
أتعود ترتب الناس بصرامة وبلا مستحه بدائرتهم اليستحقوها . هذا بخانة الصداقة . وهذا من العائلة . هذا زميل وهذا حبيب وهذا مصلحجي
واهم شي تصير صديق نفسك وتعرف تقدرها وشلون تفرحها . وتعرف تهون عليها وتتقبل مصايبها وارحم اخطاءك انت مو نبي وافتحلها طريق للنور مهما الظلمة جبيرة وبطل تتوقع الاحسن من غيرك وتعيش شوية النفسك بكل مايحمله صدرك من صبر ومعاني .
..|
عدنه هواي مرايات بالبيت ، من بيناتهن مرايات ما احب اباوع بيها تطلع وجهي مادري شلونه ،
وبيهن لا احب اباوع بيهن
هههه طبعا ادري ادري الخلل مو بالمرايه لان هي تطلع الصورة حسب مكانها وحسب انعكاس الضوه عليها
وهم الصوج مو بوجهي طبعا
لكن احب دائما انظر لنفسي من الجهة اللي تعجبني واكون مقتنعه بيها ، ونفس الحالة مو بس ع المرايات الخارجيه ، وانما المرايات الداخليه هم لازم احرص على انو اخليها صافيه وتعكسلي عن نفسي صورة جميله ومشرقة ومتتلوث مهما تراكم عليها من غبار الاعمال او الاخطاء او الاحداث اللي تصير بارادتنه او غصبا عنه ونكون ما راضين عنها ، لازم ننظفها على الفور ومنخليها تتراكم وترجع صورتنا حلوة بعيون عقلنا وعيون ضميرنا....
وحتى نسترجع دائما شعور الرضا من انفسنا وبالتالي هذا الرضا والقناعه عن النفس راح تنعكس لا أراديا على نظرة الآخرين الينه وشعورهم اتجاهنا ...
يمكن هذا يسموه نوع من التصالح مع النفس والرضا عنها وممكن نتوصل الها كل شخص بطريقته الخاصه
لا تطمح أن تكون أفضل من الآخرين، اطمح أن تكون أفضل من نفسك سابقًا، فالعقول تصغر عندما تنشغل بالآخرين وتكبر عندما تنشغل بذاتها .
مقتبسه من ايموجي التليگرام
٢:٣ م
٢/٩/٢٠١٨