سوف أسعى إلى البحث عن مغامرة كوني حية
سوف أسعى إلى البحث عن مغامرة كوني حية
حاول إن تملأ حياتك ببعض الخيال ، فوق رؤوسنا سماء أعطتها الإنسانية جمعاء تفسيرات منطقية ظاهريا ، بعد آلاف من السنوات التي قضاها البشر في رصدها . انس أمر كل ما تعلمته عن النجوم و سوف تتحول من جديد ملائكة أو أولادا ، أو أي شيء تود أن تؤمن به في تلك اللحظة ، هي في النهاية مجرد لعبة لن تزيدك بلاهة لكن بإمكانها أن تغني حياتك
هل علمك أحد كيف تحب ؟ مع ذلك ، أنت قادر على الحب كأي إنسان آخر . كيف تعلمت ، لم تتعلم ، أنت تؤمن ببساطة ، أنت تؤمن إذن أنت تحب
كان كل شيء من حولي مختلفا ، وشعرت بقول أشياء لا أجرؤ أبدا على قولها في العادة ، لم أغب عن الوعي، عرفت أنني كنت أنا ، لكن بشكل متناقض ، لم أكن الشخص الذي تعودت كونه
أنت شخص مختلف ، لكنك تريدين أن تكوني مثل الآخرين ، وهذه علة خطيرة ، أن تجبري نفسك على أن تكوني مثل الآخرين شيء يسبب العصابية والاضطراب النفسي، إنها تشويه لطبيعة الكائن ، غير أنك تظنين أنه من الجنون أن تكوني مختلفة ولذلك اخترت أن تعيشي في فيليت ، لأن كل شخص هنا يختلف ، ولذلك فأنت تبدين مثل الآخرين
إنها تعتبر كل يوم جديد معجزة وهو ذلك بالفعل عندما نأخذ بالاعتبار عدد الأشياء غير المتوقعة التي يمكن أن تحدث في كل لحظة من وجودنا الهش
عرفت أن بإمكاننا أن نتعلم درساً مهماً من حقيقة أن الأمنية لن تتحقق على ما يبدو، أو أنها لن تحمل لنا ما نتمناه، أو عندما نكون غير مستعدين لها. لأن الفجوة بين ما نتمناه وما نظن أننا نريده مثل نافذة، فتحة يمكن من خلالها أن نصل إلى أنفسنا بلا وعي، وبهذا نأخذ أنفسنا إلى مستوى أعمق من معرفة الذات.
من كتاب: The Wishing Year: An Experiment in Desire
يولد الطفل من بيضة ذهبية. عندما تنقسم البيضة إلى شطرين، يصبح النصفان كل شيء: السموات والأرض.
*اخبرت اختي أنها كثيرا ما تحلم بهذا الكابوس الذي يتكرر دائماً:
“أني مطاردة، أمشي وأمشي واصطدم بجدار. كان عليّ أن اقفز فوق هذا الجدار، لكني لا أعرف ما خلفه، أنا خائفة” قالت لأختي أيضاً: “مطاردة الموت نفسه لا تخيفني، أنا خائفة من هذه القفزة”.
إننا ننتمي إلى أمة لا تحترم مبدعيها وإذا فقدنا غرورنا وكبرياءنا، ستدوسنا أقدام الأُميّين والجهلة!